Neuroimaging has shown functional and structural alterations in the brain. أظهر التصوير العصبي تغييرات وظيفية وهيكلية في دماغ المدمنين.
Conventional neuroimaging studies of the brain following a concussion are typically normal. تكون دراسات التصوير العصبي التقليدية للدماغ بعد الارتجاج إجمالا طبيعية.
Metabolic and neuroimaging tests are sometimes helpful, but are not routine. وتعتبر اختبارات الأيض وتصوير الأعصاب مفيدة في بعض الأحيان ولكنها ليست ورتينية.
However, developments in neuroimaging may make empirical study possible. إلا أن التطورات في مجال التصوير العصبي قد تكون قد جعلت الدراسة التجريبية للميمات ممكنة.
The increased potential in neuroimaging has also allowed investigation into evolutionarily ancient parts of the brain. وقد سمحت الإمكانية المتزايدة في تصوير الأعصاب بفحص الأجزاء القديمة من الدماغ من الناحية التطورية.
In addition, infants undergo neuroimaging studies once the infant has neurological findings suggestive of cerebral palsy. بالإضافة إلى ذلك، يخضع الرضع لتصوير الأعصاب بمجرد أن يكون لدى الطفل نتائج عصبية توحي بالشلل الدماغي.
Neuroimaging is not indicated for patients with stable headaches which are diagnosed as migraine. يُعتبر التصوير العصبي غير مطلوب بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الصداع المستقر والذي تم تشخيصه على أنه صداع نصفي.
Moreover, neuroimaging and neuropsychological studies demonstrated dysregulation of circuits associated with emotion, stress and high impulsivity. بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسات العصبية والدراسات العصبية النفسية عدم انتظام الدوائر المرتبطة بالعاطفة والإجهاد والانبساطية العالية.
When abnormal, the neuroimaging study can suggest the timing of the initial damage. وفي حالة الكشف عن حالة غير طبيعية، يمكن أن توضح دراسة تصوير الأعصاب التوقيت الذي حدثت فيه الإصابة المبدئية بالمرض.
In recent years, the relationship between sleep and memory processes had been aided by the development of such neuroimaging techniques. في السنوات الأخيرة, العلاقة بين النوم والذاكرة العمليات قد ساعد على تطوير هذه تقنيات التصوير العصبي.
جوال إصدار