Ruthenia was later added to the Czech lands and Slovakia by the Treaty of Trianon in June 1920. تم ادراج في وقت لاحق روتينيا لأراضي التشيك وسلوفاكيا بموجب معاهدة من تريانون (يونيو 1920).
The city's importance began to grow in the Jagiellonian period, due to its position on trading routes from Lithuania and Ruthenia to western Europe. بدأت أهمية المدينة في النمو في الفترة جاجيلونيان، نظرا لموقعها على الطرق التجارية من ليتوانيا وروتينيا إلى أوروبا الغربية.
In addition, it was suggested for Czechoslovakia to include both the Sudetenland as well as Subcarpathian Ruthenia and more than 500,000 Hungarians (Magyars) south of Slovakia. بالإضافة إلى ذلك، تم اقتراح أن تشمل تشيكوسلوفاكيا كل من سوديتلاند وكذلك روثينيا الصربيّة بالإضافة إلى أكثر من 500.000 مجريّ من جنوب سلوفاكيا .
Tradenis reunified all Lithuanian lands, repeatedly raided Ruthenia and Poland with success, defeated the Teutonic Knights in Prussia and in Livonia at the Battle of Aizkraukle in 1279. قام ترادينيس بإعادة توحيد جميع الأراضي الليتوانية، وداهم مرارًا وتكرارًا روثينيا وبولندا بنجاح، وهزم فرسان تيوتون في بروسيا وفي ليفونيا في معركة ايزكراوكل في عام 1279.
In the 14th century, many Lithuanian princes installed to govern the Ruthenia lands accepted Eastern Christianity and assumed Ruthenian custom and names in order to appeal to the culture of their subjects. في القرن الرابع عشر، قبل العديد من الأمراء الليتوانيين الذين كانوا يحكمون أراضي روس الديانة المسيحية على مذهب الأرثوذكسية الشرقية، وتبنوا الأعراف والأسماء الروثينية من أجل الإندماج في ثقافة رعاياهم.
The Ruthenian Church originally developed among the Rusyn people of Carpathian Ruthenia as a result of the missionary outreach of Saints Cyril and Methodius who brought Christianity and the Byzantine Rite to the Slavic peoples in the 9th century. تطورت الكنيسة الروثينية في الأصل بين شعب روسين في منطقة كارباثيان روثينيا نتيجة للتواصل التبشيري بين القديسين سيريل وميثوديوس اللذين جلبا المسيحية والطقوس البيزنطية إلى الشعوب السلافية في القرن التاسع.
Under the demographic, cultural and political pressure of Polonisation, which began in the late 14th century, many landed gentry of Polish Ruthenia (another name for the land of Rus) converted to Catholicism and became indistinguishable from the Polish nobility. تحت الضغط الثقافي والسياسي لتحويل الطبقة العليا إلى الثقافة البولندية، تحول العديدون من الطبقة العليا من روثينيا البولندية (اسم آخر لبلاد الروس) إلى الكاثوليكية بحيث لا يمكن تمييزهم عن النبلاء البولنديين.
جوال إصدار