The Senussi movement was a religious revival adapted to desert life. كانت حركة السنوسية عبارة عن إحياء ديني متكيفة مع حياة الصحراء.
Its zawaayaa could be found in Tripolitania and Fezzan, but Senussi influence was strongest in Cyrenaica. يمكن العثور على زوايا لها في طرابلس وفزان ولكن التأثير كان أقوى في برقة.
Before that, he had represented the Italian government at the negotiations with the Senussi at Acroma in 1917. كان قبل ذلك ممثلاً للحكومة الإيطالية في مفاوضاتها مع السنوسين في عكرمة عام 1917.
When the convoy neared the city of Tarhuna, they clashed with NTC fighters resulting in the deaths of both Mohammed Senussi and Khamis Gaddafi. عندما اقتربت القافلة من مدينة ترهونة، اشتبكت مع مقاتلي المجلس الوطني الانتقالي مما أدى إلى مقتل كل من محمد السنوسي وخميس القذافي.
Local agitation against Italy continued, such that by 1920 the Italian government was forced to recognise Senussi leader Sayid Idris as Emir of Cyrenaica and grant him autonomy. اندلعت ثوراتٌ أخرى ضد الحكم الإيطالي، وفي عام 1920، اضطرت الحكومة الإيطالية إلى الاعتراف الرسمي بالقائد السنوسي محمد إدريس ومنحه حكماً ذاتياً تمتع فيه بلقب "أمير" .
In the late 1930s (during the Italian occupation of Libya), the village was the site of an Arab concentration camp, which the men of the Senussi resistance tried in vain to penetrate. في أواخر عام 1930، كانت هذه المنطقة (أيام الاحتلال الإيطالي لليبيا) مقراً لمعتقل مؤقت، وحاول أفراد المقاومة الليبية وقتها اختراق ذلك المعتقل دون جدوى.
After colonization of Libya by Italy, opponents of Italian colonial rule from Tripolitania and Cyrenaica combined forces in 1922, with Senussi leader Omar Mukhtar leading the revolt against Italian forces in Libya. بعد استعمار ليبيا من قبل إيطاليا قاد معارضي الاستعمار الإيطالي في إقليم طرابلس القوات المشتركة عام 1922 ثم تزعم فيما بعد القائد عمر المختار حركة المقاومة الليبية ضد الاستعمار.
After unseating Idris in 1969, the revolutionary government placed restrictions on the operation of the remaining zawaayaa, appointed a supervisor for Senussi properties, and merged the Senussi-sponsored Islamic University with the University of Libya. بعد خلع إدريس في عام 1969 وضعت الحكومة الثورية قيود على عمل الزوايا المتبقية وعين مراقبا لخصائص السنوسي ودمج السنوسي الذي ترعاه الجامعة الإسلامية بالتعاون مع جامعة ليبيا.
جوال إصدار