Research on the benefits of Snoezelen treatment is scarce, with variable study designs. ومع ذلك، من النادر إجراء بحوث حول فائدة العلاج، اعتمادًا على تصميمات الدراسات السريرية المتغيرة.
Snoezelen therapy relates to the interdependence of both the space (the physical environment) and the "client-centered" approach of the practitioner (the human environment). يتعلق علاج سنوزلن بالارتباط بين كل من الفضاء (البيئة المادية) ونهج "التركيز على العميل" للممارس (البيئة الإنسانية).
A small research study carried out in Brussels compared the behavior of nine adult clients with profound autism in both classroom and Snoezelen settings. قارنت دراسة بحثية صغيرة أجريت في بروكسل بين سلوك تسعة عملاء بالغين يعانون من التوحد الشديد في فصل دراسي وغرفة سنوزلن.
Though individual results varied, the study claimed a 50% reduction in distress and stereotypical behavior, and seventy-five percent less aggression and self-injury in the Snoezelen environment. على الرغم من اختلاف النتائج الفردية، ادعت الدراسة وجود انخفاض بنسبة 50% في الضيق والسلوك النمطي، وتراجع معدل العدائية وإيذاء الذات في بيئة سنوزلن بمعدل خمسة وسبعين بالمائة.
Developed in the Netherlands in the 1970s, Snoezelen rooms have been established in institutions all over the world and are especially common in Germany, where more than 1,200 exist. ظهرت سنوزلن في الأصل وتطورت في هولندا في سبعينيات القرن العشرين، فتأسست غرف سنوزلن في المؤسسات حول العالم وشاعت بشكل خاص في ألمانيا، حيث يوجد بها أكثر من 1200 غرفة.
An advantage of Snoezelen therapy is that it does not rely on verbal communication and may be beneficial for people with profound autism, as it may provide stimulation for those who would otherwise be almost impossible to reach. ومن مزايا العلاج بسنوزلن هو أنه لا يعتمد على التواصل اللفظي وقد يكون مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من التوحد الشديد لأنها توفر التحفيز لأولئك الذين من المستحيل الوصول إليهم.
جوال إصدار