A similar approach has linked the G-spot with the urethral sponge. وهناك نهجٌ مماثل يربط بين البقعة جي والإحليل الإسفنجي.
The urethral groove forms on the ventral surface of the phallus early in development during the differentiation of the external genitalia. يتكون أخدود الإحليل على السطح الأمامي لذلك الفالوس مبكرًا أثناء تمايز الأعضاء التناسلية الخارجية.
The urethral sponge, however, which is also hypothesized as the G-spot, contains sensitive nerve endings and erectile tissue. فيما يحتوي الإحليل الإسفنجي الذي يُفترض أنه بقعة جي أيضاً، يحتوي نهايات عصبية حسية ونسيج ناعظ (انتصابي).
Ian Kerner stated that the G-spot may be "nothing more than the roots of the clitoris crisscrossing the urethral sponge". كما ذكر إيان كيرنر أن البقعة جي يمكن "ألَّا تكون أكثر من جذور للبظر تقاطع الإحليل الإسفنجي".
Werner Forssmann inserted a urethral tube into his elbow, pushed it to his heart, then x-rayed himself to prove that cardiac catheterization is possible. وارنر فورسمان , ادرج انبوب لمجرى البول في مرفقه و جعله يشق طريقة الى قلبه ثم صور نفسه بـ "أشعة اكس" حتى يثبت ان قسطرة القلب ممكنه
Latex condoms cover the penis and provide an effective barrier to exposure to secretions such as urethral and vaginal secretions, blocking the pathway of sexual transmission of HIV infection. يغطي الواقي الذكري القضيب ويوفر حاجزًا فعالًا أمام التعرض للإفرازات مثل إفرازات الإحليل والإفرازات المهبلية ، مما يعوق مسار انتقال العدوى الجنسية بالفيروس.
The urethral sponge is composed of erectile tissue; during arousal, it becomes swollen with blood, compressing the urethra, helping prevent urination during sexual activity (along with the pubococcygeus muscle). تتكوَّنُ الإسفنجة الإحليلية من أنسجة انتصاب؛ فأثناء الاستثارة ينتج تحرك للدم يضغط على مجرى البول مما يساعد في منع التبول أثناء النشاط الجنسي (جنبا إلى جنب مع العضلات العانية العصعصية).
Gräfenberg's 1940s research, however, was dedicated to urethral stimulation; Gräfenberg stated, "An erotic zone always could be demonstrated on the anterior wall of the vagina along the course of the urethra". على الرغم من أن أبحاث جرافنبرج في الأربعينيات قد خُصِّصَت للإثارة الإحليلية، حيث يقول جرافنبرج "يمكن للمنطقة المثيرة أن تظهر دائماً على الجدار الأمامي للمهبل على طول مسار الإحليل".
In a virgin infibulated woman the small opening left for the menstrual fluid and the urine is not wider than 2–3 mm; in sexually active women and after the delivery the vaginal opening is wider but the urethral orifice is often still covered by the scar." وفي حالة الفتاة العذراء المختونة ختانًا فرعونيًّا، فإنَّ الفتحة الصغيرة المتروكة لِمُرور البول ودماء الحيض لا تكون أعرض من 2 أو 3 مم؛ أمَّا النساء المُتزوجات ذوات الحياة الجنسيَّة النشطة فإنَّهُنَّ بعد أن يُنجبن تُصبح الفتحة المهبليَّة لديهُنَّ أوسع من الفتحة البوليَّة وتلك الأخيرة غالبًا ما تبقى مُغطاة بِالندبة».
جوال إصدار