In 2012, researchers in Germany collected samples of Yersinia pestis from gravesites with a view to reconstructing the DNA of the bacterium. عام 2012 قام عدة باحثين ألمانيين بجمع عينات من ي.بيستيس من موقع قبور على امل إعادة بناء الحمض النووي الخاص بالابكتيريا،.
Yersinia pestis circulates in animal reservoirs, particularly in rodents, in the natural foci of infection found on all continents except Australia. يرسينية طاعونية تكمن في المستودعات الحيوانية، وخاصة في أماكن معيشة القوارض، في البؤر الطبيعية للإصابة يتم العثور عليها في جميع القارات ما عدا استراليا.
8 September DNA testing of skeletal remains in London confirms that Yersinia pestis was the bacteria responsible for the Great Plague of 1665. 8 سبتمبر أكّد اختبار الحمض النووي لبقايا هيكل عظمي في لندن أن اليرسينيا الطاعونية كانت الباكتيريا المتسببة عن طاعون لندن العظيم عام 1665.
These latent viruses might sometimes be beneficial, as the presence of the virus can increase immunity against bacterial pathogens, such as Yersinia pestis. ومع ذلك، قد تكون الفيروسات الكامنة مفيدة في بعض الأحيان، لأن وجود هذا الفيروس يمكن أن يزيد من المناعة ضد مسببات الأمراض البكتيرية مثل اليرسينية الطاعونية.
There is strong evidence for the efficacy of administration of some plague vaccines in preventing or ameliorating the effects of a variety of clinical forms of infection by Yersinia pestis. هناك أدلة قوية على فعالية بعض لقاحات الطاعون في منع أو تخفيف آثار مجموعة متنوعة من الأشكال السريرية للعدوى من قبل يرسينيا طاعونية.
Some pathogens (such as the bacterium Yersinia pestis, which may have caused the Black Plague, the Variola virus, and the malaria protozoa) have been responsible for massive numbers of casualties and have had numerous effects on afflicted groups. بعض مسببات الأمراض (مثل بكتيريا يرسينيا بيستيس، التي تسبب الطاعون الأسود وفيروس فايرولا وبروتوزوا الملاريا) مسؤولة عن أعداد هائلة من الإصابات وكانت لها آثار عديدة على المجموعات المتضررة.
جوال إصدار