Syrian troops crossed the Iraqi border and moved into the Kurdish town of Zakho in pursuit of Barzani's fighters. عبرت القوات السورية الحدود العراقية وانتقلت إلى مدينة زاخو الكردية لمحاربة مقاتلي البارزاني.
The village was built for the first time in 1932 when the Armenians of Zakho and its suburbs decided to establish the village and settle in it. تأسست القرية عام 1932م عندما قرر الأرمن القاطنين في زاخو وضواحيها إنشاء قرية خاصة بهم.
The University of Zakho announced the Petroleum Engineering as the first department of the Faculty of Engineering in 2013, due to the increasing demand for petroleum engineers and production of oil in the region. جامعة زاخو أعلنت هندسة البترول باعتباره أول قسم من كلية الهندسة في عام 2013، وذلك بسبب الطلب المتزايد على مهندسي البترول وإنتاج النفط في المنطقة.
The taxation of this trade at the crossing point between Saddam’s territory and Kurdish controlled territory and then into Turkey, along with associated service revenue, meant that whoever controlled Dohuk and Zakho had the potential to earn several million dollars a week. فتم فرض الضرائب على هذه التجارة عند نقطة العبور بين الاراضي صدام حسين والأكراد الاراضي التي تسيطر عليها ومن ثم إلى تركيا، جنبا إلى جنب مع إيرادات خدمة المرتبطة بها، وهذا يعني أن ان مسعود البرازاني كانت له السيطرة على الإطلاق على دهوك وزاخو وأصبح لديه القدرة على كسب الملايين من الدولارات في الأسبوع الواحد وبذلك أصبحت برازاني وحزبه من أغنى الاشخاص والأحزاب بالعالم حيث تقدر ثروتهم بعشرات المليارات من الدولارات موزعة على بنوك العالم وبأسماء وهمية.