390 or 405–475) was a Roman Senator of Narbonne (then Narbo). 475) كان عضوًا بمجلس الشيوخ الروماني من أربونة (تسمى ناربو آنذاك).
There is archaeological evidence of an eighth-century mosque in Narbonne, France. وهناك دالة أثرية على وجود جامع شيد في القرن الثامن في مدينة أربونة الواقعة في فرنسا.
In 461, the Goths received the city of Narbonne from the emperor Libius Severus in exchange for their support. وفي عام 461، استلم القوط مدينة أربونة من الإمبراطور ليبيوس سيفيروس مقابل دعمهم.
In 911, the bishop of Narbonne was unable to return to France from Rome because the Moors from Fraxinet controlled all the passes in the Alps. في 911،لم يكن بإسطاعة أسقف أربونة العودة إلى فرنسا من روما لأن المغاربة من فرخشنيط سيطروا على كل الممرات في جبال الألب.
Though he was just twenty-four years old and had no degree in architecture, he was asked to go to Narbonne to propose a plan for the completion of the cathedral there. وعلى الرغم من أنه كان في العشرينيات من عمره ولم يكن لديه أي شهادة في الهندسة المعماريّة، فقد طلب الذهاب إلى أربونة لاقتراح مُخططًا لإنجاز الكاتدرائيّة هناك.
Because the Romans had to fight against the Franks, who plundered Cologne and Trier in 435, and because of other events Theodoric saw the chance to conquer Narbo Martius (in 436) to obtain access to the Mediterranean Sea and the roads to the Pyrenees. نتيجة لمحاربة الرومان لـ الفرنجة، الذين سُلبت منهم كولونيا و ترير في عام 435، رأى ثيودوريك نتيجة لوجود أحداث أخرى أن فرصة غزو أربونة مارتيوس قد اقتربت (في عام 436) وذلك للوصول إلى البحر المتوسط والطرق المؤدية إلى جبال البرانس.
جوال إصدار