It placed second in its timeslot after Cheers. وهذاما يجعله ثاني أندرالعناصر في القشرة بعد الأستاتين.
It placed second in its timeslot after Cheers. وهذاما يجعله ثاني أندرالعناصر في القشرة بعد الأستاتين.
All isotopes of francium decay into astatine, radium, or radon. جميع نظائر الفرانسيوم تضمحل إما إلى الأستاتين أو الراديوم أو غاز الرادون.
Selenium and polonium are suspected as not in this scheme, while astatine's status is uncertain. ويُعتقد في أن السلينيوم والبولونيوم لا يندرجا في هذا التصنيف، في حين تظل حالة الأستاتين غير مؤكدة.
No element heavier than einsteinium (element 99) has ever been observed in macroscopic quantities in its pure form, nor has astatine (element 85); francium (element 87) has been only photographed in the form of light emitted from microscopic quantities (300,000 atoms). لم يلاحظ أي عنصر أثقل من أينشتاينيوم (العنصر 99) على الإطلاق في الكميات العيانية في شكله النقي، ولا عنصر الأستاتين (العنصر 85)؛ وصُوِر عنصر الفرانسيوم (العنصر 87) فقط في صورة ضوء ينبعث من الكميات المجهرية (300،000 ذرة).
جوال إصدار