Bachelor of Law - Assiut University – 1988. ليسانس حقوق – جامعة أسيوط – عام 1988.
It branches off the left bank of the Nile in Assiut and then runs parallel to the river. لها فروع خارج الضفة اليسرى لنهر النيل في أسيوط ومن ثم تسير بمحاذاة النهر.
He proceeded to evacuate Syria, and marched with all the forces he could collect to Upper Egypt, occupying Assiut in April 1772. وبدأ في جمع جميع القوى في سوريا لكى يتمكن من الاستيلاء على صعيد مصر، وتمكن من الاستيلاء على أسيوط في ابريل 1772.
In 2009, a study by the Ministry of Health showed that drinking water for half a million people in Asiut was unfit for human consumption. في عام 2009، قامت وزارة الصحة بدراسة تبين على أثرها أن مياه الشرب التي يشربها نصف مليون شخص في أسيوط غير صالحة للاستهلاك البشري.
His son-in-law, Abu-'l-Dhahab, was sent to subject the Hawwarah, who had occupied the land between Aswan and Asyut, and a force of 20,000 men was sent to conquer Yemen. كما أرسل أبو الدهب لإخضاع الهوارة لسيادته، التي احتلت الأراضي بين أسوان وأسيوط، وأرسلت قوة من 20,000 جندي لغزو اليمن.
A second phase of the project, extending it to four more governorates (Menoufia and Sharkia in the Delta, Assiut and Sohag in Upper Egypt) was approved in 2011 with a volume of 200 million USD. المرحلة الثانية من المشروع، ستمتد إلى أكثر أربع محافظات (المنوفية والشرقية في الدلتا، وأسيوط وسوهاج في صعيد مصر)، وقد تمت الموافقة في عام 2011 على تخصيص 200 مليون دولار أمريكي اتنفيذ الأعمال اللازمة.
Even with the addition of the Asyut Barrage hydropower plant in 2016, hydropower development in Egypt is still lagging as the existing and developed hydropower plants are no longer being constructed at a rate that can support the increasing electricity consumption in Egypt. وحتى مع إضافة محطة الطاقة الكهرومائية في أسيوط في عام 2016 لا تزال تنمية الطاقة الكهرومائية في مصر متخلفة نظرا لأن محطات الطاقة الكهرومائية الحالية والمتقدمة لم تعد تشيد بمعدل يمكن أن يدعم الطلب المتزايد على استهلاك الكهرباء في مصر.
Her name was also that of the 20th nome, later known as the Herakleopolis nome, in Upper Egypt; it is possible her family came from there and the marriage was to strengthen the king’s position as opposed to the local lords. و اسمها مشتق من اسم المقاطعة الثالثة عشر من مقاطعات مصر العليا، التي كانت تعرف بمقاطعة الحية و شجرة الجميز ، أو أسيوط حالياً ؛ فمن الممكن أن تكون عائلتها من هناك، و كان الزواج لتعزيز موقف الملك الذي عارضه بعض الأمراء المحليين في المقاطعة.
جوال إصدار