Opole hosts the annual National Festival of Polish Song. أوبولوسكي يستضيف سنويا مهرجان الأغنية الوطنية البولندية.
About three-quarters of the population live on the main island of Upolu. يعيش حوالي ثلاثة أرباع السكان في الجزيرة الرئيسية أوبولو.
About three-quarters of the population live on the main island of Upolu. يعيش حوالي ثلاثة أرباع السكان في الجزيرة الرئيسية أوبولو.
It is situated on the north central side of the island near the country's capital Apia. انها تقع في المنطقة الشمالية الوسطى, من جزيرة أوبولو بالقرب من أبيا عاصمة البلاد.
Her family lived in Opolo, Yenagoa in Bayelsa State, Nigeria, where her mother Mrs. Oruru operated her food vending business. عاشت أسرتها في أوبولو ، ينجوا في ولاية بايلسا ، نيجيريا ، حيث كانت والدتها السيدة أورورو تدير أعمالها لبيع الطعام .
The total land area is 2,842 km2 (1,097 sq mi), consisting of the two large islands of Upolu and Savai'i (which together account for 99% of the total land area) and eight small islets. تبلغ المساحة الكلية للبلاد 2934 كم2 (1133 ميل مربع) (أصغر قليلا من ولاية رود آيلاند الأمريكية) وتتألف من جزيرتين كبيرتين هما أوبولو وسافاي اللتان تمثلان 99 ٪ من المساحة الكلية وثمانية جزر صغيرة.
Michel De Birotte, who lived in Louisiana from 1690 to 1734, about forty years of which he spent living among the Indians, said the Appalousa lived just west of two small lakes. قال ميشيل دي بيروت والذي عاش في لويزيانا من عام 1690 حتى 1734 وأمضى أربعين سنة مع الهنود الحمر، أن الأبالوسا كانوا يعيشون غرب بحيرتين صغيرتين، والتي يعتقد أنهما مستنقع ليونارد، شرق أوبولوساس والتي كانت في السابق تعتبر الجزء الغربي الأقصى من نهر المسيسيبي.
In 1919, The Royal Commission of Inquiry into the Epidemic concluded that there had been no epidemic of pneumonic influenza in Western Samoa before the arrival of the 'SS Talune' from Auckland on 7 November 1918, which was allowed to berth by Logan without quarantine precautions; that within seven days of this ship's arrival influenza had become epidemic in Upolu and had then spread rapidly throughout the rest of the territory. في عام 1919 استنتجت اللجنة الملكية للتحقيق أن الوباء لم يظهر في ساموا الغربية إلا بعد وصول سفن تالون من أوكلاند في السابع من تشرين الثاني عام 1918، ففي غضون سبعة أيام من وصول السفن، أصبح المرض منتشرا في أوبولو ثم في بقية مناطق الإقليم.
جوال إصدار