The ownership of NOP is divided between the Umeå Municipality (40%) and the Västerbotten County Council (60%). تمتلكها كل من بلدية أوميو (40%) ومجلس مقاطعة فيستربوتين (60%).
Almost all Finnish soldiers in Sweden (most of them in the Umeå area) were repatriated after the war. تمت عودة كل الجنود الفنلنديين تقريباً في السويد (معظمهم في منطقة أوميو) إلى ديارهم بعد الحرب.
In Sweden, she lived first in Umeå, then Stockholm's Rinkeby district, and finally Kista, before moving back to Mogadishu, Somalia. في السويد، عاشت أولاً في أوميو، ثم منطقة رينكبي في ستوكهولم وأخيراً كيستا، قبل العودة إلى مقديشو بالصومال.
Umeå is a university town and centre of education, technical and medical research in Sweden, with two universities and over 39,000 students. تعد مدينة أوميو مركزاً للتعليم والتقنية والبحوث الطبية في السويد، تقع فيها جامعتان مهمتان وهما جامعة اوميو و الجامعة السويدية للعلوم الزراعية مع أكثر من 30000 طالب.
To achieve a better negotiating position, the Swedish army command planned to land troops north of the Russian positions in Umeå to attack the Russian army from the rear, while the mainland army of 3,400 men under Fabian Wrede attacked them from the front. ومن أجل تحقيق موقع تفاوضي أفضل خططت القيادة العسكرية السويدية لإنزال قوات منقولة بحرا في شمال المواقع الروسية في أوميو بهدف مهاجمتها من الخلف في حين تقوم قوة سويدية بقيادة فابيان وريد بمهاجمتهم من الأمام بقوة مؤلفة من 3,400 فرد.
In the new urban area development plan Lindström gave the town hall a prominent location next to the river bank, with the main facade facing south over the harbour on the Ume River (which was still navigable at the time, providing the city's main point of access). وفي خطة لتنمية المناطق العمرانية الجديدة أعطى ليندستروم قاعة المدينة مكان بارز بجانب ضفة النهر، وأصبحت الواجهة الرئيسية تواجه الجنوب عبر ميناء على نهر أوميو (الذي كان لا يزال للملاحة في ذلك الوقت، وكان يستعمل كنقطة رئيسية في في الوصول إلى المدينة).
جوال إصدار