Ingush is spoken by about 413,000 people (2002), primarily across a region in the Caucasus covering parts of Russia, primarily Ingushetia and Chechnya. اللغة الإنغوشية هي لغة يتكلم بها حوالي 413,000 نسمة (2002), من الإنغوشيين، في منطقة تغطيها كل من إنغوشيتيا، الشيشان، كازاخستان و روسيا.
According to the Russian sources, in the convoy there were 22 Internal Troops servicemen from Altai Krai, returning aboard two military trucks to Vladikavkaz, capital city of the Republic of North Ossetia–Alania, having completed a tour of duty in Ingushetia. وطبقاً للمصادر الروسية ، فقد كان في القافلة 22 فرداً من القوات الداخلية من ألتاي كراي ، وكانوا عائدين على متن شاحنتين عسكريتين إلى فلاديكافكاز، عاصمة جمهورية أوسيتيا الشمالية-ألانيا، بعد أن أكملوا مهمة في إنغوشيتيا.
According to the Russian sources, in the convoy there were 22 Internal Troops servicemen from Altai Krai, returning aboard two military trucks to Vladikavkaz, capital city of the Republic of North Ossetia–Alania, having completed a tour of duty in Ingushetia. وطبقاً للمصادر الروسية ، فقد كان في القافلة 22 فرداً من القوات الداخلية من ألتاي كراي ، وكانوا عائدين على متن شاحنتين عسكريتين إلى فلاديكافكاز، عاصمة جمهورية أوسيتيا الشمالية-ألانيا، بعد أن أكملوا مهمة في إنغوشيتيا.
Galashki ambush took place of May 11, 2000, when the separatist militants from the group of Shamil Basayev, led by a Galashki native Ruslan Khuchbarov, attacked and destroyed a convoy of the Russian Interior Ministry paramilitary forces in the Republic of Ingushetia. كمين جلاشكي او كمين غالاشكي وقع في 11 مايو 2000 ، عندما هاجم المسلحون الانفصاليون من مجموعة شامل باساييف، بقيادة أحد رعايا غالاشكي رسلان خوشباروف ، قافلة تابعة للقوات شبه العسكرية التابعة لوزارة الداخلية الروسية في جمهورية إنغوشيتيا ودمروها.
After the car-bomb attack on Yunus-bek Yevkurov, president of the neighbouring Republic of Ingushetia on 22 June 2009, Kadyrov claimed that the Kremlin had ordered him to fight insurgents there, and during his subsequent visit to the republic on 24 June pledged ruthless vengeance. بعد هجوم بسيارة مفخخة استهدف يونس بك ييفكورف رئيس جمهورية إنغوشيتيا في 22 حزيران 2009, قال قاديروف أن الكرملين طلب منه محاربة المتمردين هناك،و وخلال الزيارات اللاحقة إلى إنغوشيتيا في 24 حزيران تعهد بالانتقام بلا رحمة من الفاعلين.
After the car-bomb attack on Yunus-bek Yevkurov, president of the neighbouring Republic of Ingushetia on 22 June 2009, Kadyrov claimed that the Kremlin had ordered him to fight insurgents there, and during his subsequent visit to the republic on 24 June pledged ruthless vengeance. بعد هجوم بسيارة مفخخة استهدف يونس بك ييفكورف رئيس جمهورية إنغوشيتيا في 22 حزيران 2009, قال قاديروف أن الكرملين طلب منه محاربة المتمردين هناك،و وخلال الزيارات اللاحقة إلى إنغوشيتيا في 24 حزيران تعهد بالانتقام بلا رحمة من الفاعلين.
جوال إصدار