التخمّر بالانجليزي

• fermentability
• fermenting

• "التخم" بالانجليزي    gluts
• "كيمياء التخمّر" بالانجليزي    zymurgy
• "التخمة" بالانجليزي    glut  satieties  satiety  surfeit
• "التخمةّ" بالانجليزي    repletion
• "متخمّر" بالانجليزي    fermented
• "التخميس" بالانجليزي    quintupling
• "التخمين" بالانجليزي    conjecture  conjectures  estimate  estimating  guess  guesswork  speculating  speculation  surmise
• "التخثّر" بالانجليزي    clotting  coagulating  thrombosis
• "التخدّر" بالانجليزي    stupefaction
• "التخمينات" بالانجليزي    estimates  guesses  speculations
• "بادئات التخمر" بالانجليزي    fermentation starter
• "جهاز التخمير" بالانجليزي    fermenter
• "صناعة التخمير" بالانجليزي    fermentation industry
• "طعم حتى التخمة" بالانجليزي    v. overfeed
• "علم التخمير" بالانجليزي    zymology
• "معامل التخميد" بالانجليزي    damping factor
• "معدات التخمير" بالانجليزي    fermentation equipment
• "نظرية التخمير" بالانجليزي    fermentation theory
• "نظرية التخمين" بالانجليزي    appraisal theory
• "التخمسية المربع المخموس" بالانجليزي    n. quincunx
• "التضّخم" بالانجليزي    inflation  inflations
• "قابل للتّخمّر" بالانجليزي    fermentable
• "التخمر في الحالة الصلبة" بالانجليزي    solid phase fermentation  solid state fermentation  solid substrate fermentation
• "متلازمة التخمر الذاتي" بالانجليزي    auto-brewery syndrome
• "التخندق" بالانجليزي    ditching  trenching
• "التخنيص" بالانجليزي    farrowing

• While Pasteur's experiments were groundbreaking, insight into the component steps of glycolysis were provided by the non-cellular fermentation experiments of Eduard Buchner during the 1890s.
  بينما كانت تجارب باستور هي الرائدة في ذلك الوقت، معرفة الخطوات المكونة لتحلل الجلوكوز زُوّد عن طريق تجارب التخمّر اللاخلوي لإيدوارد بوخنر خلال فترة ال1890.
• His experiments showed that fermentation occurs by the action of living microorganisms; and that yeast's glucose consumption decreased under aerobic conditions of fermentation, in comparison to anaerobic conditions (the Pasteur effect).
  لقد بيّنت تجاربه أن التخمّر يحدث بسبب وجود كائنات حيّة دقيقة، و أنّ استهلاك خميرة الجلوكوز يقل تحت الظروف الهوائية، مقارنةً بالظروف اللاهوائية ( تأثير باستير ) .