There are some target nuclei for ablative surgery and deep brain stimulation. هناك بعض النويات المستهدفة للجراحة الاستئصالية وتحفيز الدماغ العميق.
When these particles collide with nucleons in the Earth's atmosphere, a shower of particles is generated, including pions. فعندما تصطدم تلك الجسيمات بالنويات في الغلاف الجوي للأرض، ينتج وابل من الجسيمات ومنها البيون.
Even the nucleus, which we think of as so dense... pops in and out of existence just as readily as the electrons do. حتى النويات التي نعتقد بكثافتها تظهر و تختفي من الوجود كالفقاعات تماماً كالالكترونات..
In the resulting liquid-drop model, the nucleus has an energy which arises partly from surface tension and partly from electrical repulsion of the protons. وفي نموذج القطرة الناتج، تكون النويات لها طاقة ناتجة جزئيا من التوتر السطحي، وجزئيا من التضاد الكهربي للبروتونات.
By accelerating deuterons (deuterium nuclei) in Ernest O. Lawrence's cyclotron, he was able to study many of the properties of atomic nuclei. من خلال تسريع الديوتيريون (نوية الديوتيريوم) في المسرع الدوراني الخاص بإرنست لورانس، تمكن لويس من دراسة العديد من خواص النويات الذرية.
The SLAC National Accelerator Laboratory deep inelastic scattering experiments of the late 1960s showed that nucleons (protons and neutrons) contained point-like particles that scattered electrons. أظهرت تجارب التناثر العميق غير المرن بمعمل معجل سلاك الوطني، في أواخر الستينات، أن النويات (بروتونات ونيوترونات) تحتوي على جسيمات تشبه النقط تتسبب في تناثر الإلكترونات.
This megaspore undergoes three rounds of mitotic division, resulting in seven cells with eight haploid nuclei (the central cell has two nuclei, called the polar nuclei). يخضع هذا الميكوسور لثلاث جولات من الانقسام الإنقسامي ، مما يؤدي إلى سبع خلايا تحتوي على ثمانية نواة أحادية الصيغة الصبغية (تحتوي الخلية المركزية على نواتين تدعى النويات القطبية).
When Hofstadter was awarded the 1961 Nobel Prize in Physics, it subsequently appears in the text of his 1961 Nobel Lecture, "The electron-scattering method and its application to the structure of nuclei and nucleons" (December 11, 1961). عندما منح العالم هوفستادتير جائزة نوبل عام 1961 في الفيزياء، جاء في عنوان المحاضرة التي ألقاءها بالمناسبة "طريقة إنتشار الإلكترون وتطبيقاته في تركيب النوى والنويات" (11 ديسمبر 1961)).
When Hofstadter was awarded the 1961 Nobel Prize in Physics, it subsequently appears in the text of his 1961 Nobel Lecture, "The electron-scattering method and its application to the structure of nuclei and nucleons" (December 11, 1961). عندما منح العالم هوفستادتير جائزة نوبل عام 1961 في الفيزياء، جاء في عنوان المحاضرة التي ألقاءها بالمناسبة "طريقة إنتشار الإلكترون وتطبيقاته في تركيب النوى والنويات" (11 ديسمبر 1961)).
Thus elementary particle physicists tend to use machines creating beams of electrons, positrons, protons, and antiprotons, interacting with each other or with the simplest nuclei (e.g., hydrogen or deuterium) at the highest possible energies, generally hundreds of GeV or more. لذا يميل علماءالجسيمات الأولية إلى استخدام الأجهزة لتوليد حزم من الإلكترونات والبوزيترونات والبروتونات ومضاد بروتونات، فتتفاعل مع بعضها البعض أو مع أبسط النويات (مثل نواة الهيدروجين أو ديوتريوم) عند أعلى طاقة ممكنة، بشكل عام مئات من الكترون فولت فما فوق.
جوال إصدار