The museum uses art and exposition principles of Parajanov himself. يستخدم المتحف مبادئ الفن والعرض لباراجانوف نفسه.
Parajanov then attempted to complete his final project. حاول باراجانوف بعد ذلك إكمال مشروعه النهائي.
The museum was founded in 1988 when Parajanov moved to Yerevan. أسس المتحف زافين سركسيان في عام 1988 عندما انتقل باراجانوف إلى يريفان.
Parajanov dedicated the film to his close friend Andrei Tarkovsky and "to all the children of the world". و أهدى باراجانوف الفيلم لصديقه المقرب أندريه تاركوفسكي و "لجميع أطفال العالم".
The filmmaker Sergei Parajanov referred to Peleshyan as "one of the few authentic geniuses in the world of cinema". أشار المخرج السينمائي سيرجي باراجانوف إلى بيليشيان على أنه "واحد من العباقرة القلائل في عالم السينما".
She met Sergei Parajanov in 1967 at Elene Akhvlediani's house and they maintained a close friendship which lasted until his death. قابلت سيرجي باراجانوف في 1967 بمنزل إيليني أكفليدياني وأقاما كلاهما علاقة صداقة قوية حتى وفاته.
The museum also showcases unpublished screenplays, librettos and various artworks which Parajanov created while in prison. كما يعرض المتحف أيضًا سيناريوهات لم يتم نشرها ، أسطوانات تزيينية ، ومختلف الأعمال الفنية التي صنعها باراجانوف في فترة احتجازه في السجن.
He became fluent in Ukrainian and married his second wife, Svitlana Ivanivna Shcherbatiuk, also known as Svetlana Sherbatiuk or Svetlana Parajanov, in 1956. تعلم باراجانوف الأوكرانية و تزوج زوجته الثانية سفيتلانا افانيفنا شارباتيوك، المعروفة أيضا باسم سفيتلانا شارباتيوك أو سفيتلانا باراجانوف، في عام 1956.
He became fluent in Ukrainian and married his second wife, Svitlana Ivanivna Shcherbatiuk, also known as Svetlana Sherbatiuk or Svetlana Parajanov, in 1956. تعلم باراجانوف الأوكرانية و تزوج زوجته الثانية سفيتلانا افانيفنا شارباتيوك، المعروفة أيضا باسم سفيتلانا شارباتيوك أو سفيتلانا باراجانوف، في عام 1956.
Although he started professional film-making in 1954, Parajanov later disowned all the films he made before 1965 as "garbage". على الرغم من أنه بدأ صناعة الأفلام كمحترف في عام 1954، إلا أن باراجانوف تبرأ من جميع الأفلام التي قام بإنجازها قبل عام 1965 لأنها كانت في نظره "قمامة".
جوال إصدار