بانغسار بالانجليزي

• bangsar

• "لانغسا" بالانجليزي    langsa
• "سنغسار (غلامان)" بالانجليزي    sangsar
• "رانغسانغ" بالانجليزي    rangsang
• "بار مشك (نرغسان)" بالانجليزي    barmeshk
• "جيونغسان" بالانجليزي    gyeongsan
• "حادثة تالانغساري" بالانجليزي    talangsari incident
• "غسان شبانة" بالانجليزي    ghassan shabaneh
• "مبارزون من جيانغسو" بالانجليزي    fencers from jiangsu
• "معبد شلسانغسا" بالانجليزي    silsangsa
• "تنغ شاه (نرغسان)" بالانجليزي    tang shah, kerman
• "سر جنغل (نرغسان)" بالانجليزي    sar jangal, anbarabad
• "غزلنغ (نرغسان)" بالانجليزي    gaz-e lang
• "هانغساكغرات" بالانجليزي    hangsackgrat
• "سنغ بر (باغستان)" بالانجليزي    sangbor, fars
• "مارغريت إليزابيث سانغستر" بالانجليزي    margaret elizabeth sangster
• "مسجد العبودية (كوالا كانغسار)" بالانجليزي    ubudiah mosque
• "أنهار جيانغسو" بالانجليزي    rivers of jiangsu
• "إعصار جيانغسو" بالانجليزي    jiangsu tornado
• "تاريخ جيانغسو" بالانجليزي    history of jiangsu
• "غساينغ" بالانجليزي    kisaeng
• "بادانغ بسار" بالانجليزي    padang besar, malaysia
• "بارو تاكتسانغ" بالانجليزي    paro taktsang
• "غسان الرحباني" بالانجليزي    ghassan rahbani
• "غسان حاصباني" بالانجليزي    ghassan hasbani
• "بانغز" بالانجليزي    bangs, texas
• "بانغري" بالانجليزي    bangre

• Bangsar is administered by Dewan Bandaraya Kuala Lumpur (DBKL) unlike other townships in the Klang Valley such as Petaling Jaya and Subang Jaya which have their own municipal councils.
  تدار بانغسار من قبل ديوان باندارايا كوالالمبور (دبكل) على عكس بلدات الأخرى في وادي كلانغ مثل بيتالينغ جايا وسوبانغ جايا التي لها مجالس بلدية خاصة بها.
• Starting with a community of mostly Indian civil servants, comprising teachers, firemen, telecommunications officers and the police, Bangsar grew to include young professionals of various races including Malays, Chinese, Indian and expatriates, bringing its population to some 40,000 people by 2005.
  بدءا تكون المجتمع من الهنود الذين كانوا يعملون في الخدمة المدنية ، التي تضم المعلمين و رجال الاطفاء وضباط الاتصالات السلكية واللاسلكية والشرطة، نمت بانغسار لتشمل المهنيين الشباب من مختلف الأجناس بما في ذلك الملايو ، الصينيون ، الهنود والمغتربين، ليصل عدد سكانها إلى حوالي 40،000 شخص بحلول عام 2005.