Those who survive the acute phase of TEN often suffer long-term complications affecting the skin and eyes. الناجون من المرحلة الحادة من تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التساممي يعانون من مضاعفات طويلة المدى تصيب الجلد والعينين.
Being part of the normal skin flora, S. epidermidis is a frequent contaminant of specimens sent to the diagnostic laboratory. كونها جزءاً من النبيت الجرثومي الجلدي الطبيعي، تكون العنقودية البشروية ملوثاً متكرراً للعينات التي ترسل إلى المختبر للتشخيص.
Although S. epidermidis is not usually pathogenic, patients with compromised immune systems are at risk of developing infection. على الرغم من أن العنقودية البشروية لا تسبب عادةً الأمراض, فإن المرضى الذين يعانون من الجهاز المناعي هم عرضة لخطر الإصابة بالعدوى بسببها.
S. epidermidis is a particular concern for people with catheters or other surgical implants because it is known to form biofilms that grow on these devices. العنقودية البشروية هي مصدر قلق خاص للأشخاص الذين يخضعون لعمليات القسطرة أو الغرسات الجراحية الأخرى لأنه من المعروف أنها تشكل الأغشية الحيوية التي تنمو على هذه الأجهزة.
Odds ratios for the development of Stevens-Johnson syndrome or toxic epidermal necrolysis in people who carry the allele can be in the double, triple or even quadruple digits, depending on the population studied. يمكن أن تكون نسبة الأرجحية لتطور متلازمة ستيفنس جونسون، أو تقشر الأنسجة المتموتة البشروية التسممي في المرضى الذين يحملونه ضعف، أو ثلاثة أضعاف، أو حتى أربعة أضعاف، اعتمادا على مجموعة السكان المدروسة.
جوال إصدار