تايلورز بالانجليزي

• taylors

• "ديلورز تايلور" بالانجليزي    delores taylor
• "تايلورزفيل" بالانجليزي    taylorsville, north carolina
• "تايلور روجرز" بالانجليزي    taylor rogers
• "تايلورزفيل (يوتا)" بالانجليزي    taylorsville, utah
• "تشاك تايلور أول-ستارز" بالانجليزي    chuck taylor all-stars
• "تايلورزفيل (مسيسيبي)" بالانجليزي    taylorsville, mississippi
• "ويليام روجرز تايلور" بالانجليزي    william rogers taylor
• "أشخاص من تايلورزفيل (يوتا)" بالانجليزي    people from taylorsville, utah
• "تاي تايلور" بالانجليزي    ty taylor
• "تايلور" بالانجليزي    taylor, michigan
• "تايجر فلورز" بالانجليزي    tiger flowers
• "تايلر فلاورز" بالانجليزي    tyler flowers
• "بايلور بيرز" بالانجليزي    baylor bears basketball
• "تايلور راي" بالانجليزي    taylor wray
• "جاي تايلور" بالانجليزي    jay taylor (basketball)
• "راي تايلور" بالانجليزي    ray taylor (english footballer)
• "بيل تايلور" بالانجليزي    bill taylor (footballer, born 1938)
• "تايلور ميل" بالانجليزي    taylor mill, kentucky
• "تايلور هيل" بالانجليزي    taylor hill (model)
• "تيل تايلور" بالانجليزي    tell taylor
• "فيل تايلور" بالانجليزي    phil taylor
• "نيل تايلور" بالانجليزي    neil taylor (footballer)
• "ويل تايلور" بالانجليزي    will taylor (musician)
• "تايلور ورث" بالانجليزي    taylor worth
• "تايلور، ميزوري" بالانجليزي    taylor
• "تايلور يورك" بالانجليزي    taylor york

• We were wearing the same Chuck Taylors.
  نحن كنّا نلبس نفس تشوك تايلورز.
• We were wearing the same Chuck Taylors.
  نحن كنّا نلبس نفس تشوك تايلورز.
• Sam and Allison are at the Taylors'. I told Margaret we were having problems at home.
  سام) و(اليسون) لدي تايلورز) لقد اخبرت (مارجريت) اننا
• Sonia Mejia, aged 29, was raped and strangled in her apartment in Taylorsville.
  اغتصاب سونيا ميخيا ، البالغة من العمر 29 عاماً ، وخنقها في شقتها في تايلورزفيل.
• In 2009, the unsolved murders of Sonia Mejia in Taylorsville and Damiana Castillo in West Valley City were linked through DNA analysis.
  في عام 2009 ، تم ربط جرائم القتل التي لم يتم حلها بشأن سونيا ميخيا في تايلورزفيل وداميانا كاستيلو في وست فالي سيتي من خلال تحليل الحمض النووي.
• However, the critics were fast to claim that BPR was a way to dehumanize the work place, increase managerial control, and to justify downsizing, i.e. major reductions of the work force, and a rebirth of Taylorism under a different label.
  لكن المنتقدين كانوا سريعين الادعاء بأن استعراض أساليب العمل كانت وسيلة للاذلال في مكان العمل، وزيادة الرقابة الإدارية، وتقليص حجم المؤسسة، أي تخفيضات كبيرة من قوة العمل ، وولادة جديدة لتايلورزم تحت تسمية مختلفة.