Technetium-99 has a fission product yield of 6.0507% for thermal neutron fission of uranium-235. وتكنيشيوم-99 له ناتج انشطاري قدره 6.0507٪ للانشطار النيوتروني الحراري لليورانيوم-235.
An alternative disposal method, transmutation, has been demonstrated at CERN for technetium-99. تم اثبات طريقة بديلة للتخلص، إنها التحويل، في سيرن تم توضيح تكنيشيوم-99.
An alternative disposal method, transmutation, has been demonstrated at CERN for technetium-99. تم اثبات طريقة بديلة للتخلص، إنها التحويل، في سيرن تم توضيح تكنيشيوم-99.
Lab results using the NDTB-1 crystals removed approximately 96 percent of technetium-99. نتائج المختبر باستخدام بلورات ندتب-1 إزالة ما يقرب من 96 في المئة من التكنيشيوم-99.
Lab results using the NDTB-1 crystals removed approximately 96 percent of technetium-99. نتائج المختبر باستخدام بلورات ندتب-1 إزالة ما يقرب من 96 في المئة من التكنيشيوم-99.
An estimated 160 TBq (about 250 kg) of technetium-99 was released into the environment up to 1994 by atmospheric nuclear tests. في البيئة ما يقدر بنحو 160 تيرا بايت (حوالي 250 كغم) من التكنيشيوم-99، حتى عام 1994، وذلك عن طريق التجارب النووية في الغلاف الجوي.
Due to its high fission yield, relatively long half-life, and mobility in the environment, technetium-99 is one of the more significant components of nuclear waste. له انشطارية عالية نظرا لانتشاره، وله عمر النصف طويل نسبيا، وينتشر في البيئة، فالتكنيشيوم-99 هو واحد من المكونات الأكثر أهمية في النفايات النووية.
Two long-lived fission products, technetium-99 (half-life 220,000 years) and iodine-129 (half-life 15.7 million years), are of somewhat greater concern because of a greater chance of entering the biosphere. هناك منتجان انشطاران طويلان هما الـ تكنيشيوم-99 (عمر النصف 220,000 سنة) و اليود-129 (عمر النصف 15.7 مليون سنة) وهما مصدر قلق كبير بسبب وجود فرصة أكبر للدخول إلى المحيط الحيوي.
It decays by isomeric transition to technetium-99, a desirable characteristic, since the very long half-life and type of decay of technetium-99 imposes little further radiation burden on the body. الذي يتحلل عن طريق الانتقال المصاوغ إلى التكنيشيوم 99، وهو سمة مرغوب فيها، له عمر نصف طويل جدا وهو نوع من الاضمحلال للتكنيشيوم-99 حيث يفرض كثير من الإشعاعات على مزيد من الأجسام.
The amount of technetium-99 from nuclear reactors released into the environment up to 1986 is estimated to be on the order of 1000 TBq (about 1600 kg), primarily by nuclear fuel reprocessing; most of this was discharged into the sea. ويقدر أن كمية التكنيشيوم-99 من المفاعلات النووية التي أطلقت في البيئة، حتى عام 1986، تبلغ 000 1 تيرابيكريل (حوالي 1600 كلغ)، سبب ذلك أساسا هو إعادة معالجة الوقود النووي؛ ومعظم هذا تم تصريفه في البحر.
جوال إصدار