Since the overthrow of Saddam Hussein in 2003, Hoshyar Zebari was first appointed Minister of Foreign Affairs in the Iraqi Governing Council in Baghdad on 3 September 2003. منذ الاطاحة بصدام حسين في عام 2003، هوشيار زيباري عين أول وزير الشؤون الخارجية في مجلس الحكم العراقي في بغداد سبتمبر على 3 2003.
Senior Kurdish official Hoshyar Zebari said a "Yes" vote in the referendum wouldn't mean an automatic declaration of independence of Kurdistan, but will "strengthen the Kurds' hand" in talks on self-determination with the central government. بينما صرح المسؤول الكبير هوشيار زيباري بأن التصويت "بنعم" للاستقلال في الاستفتاء لا يعني أنه إعلان رسمي مباشر للاستقلال، لكنه سيجعل كلام الشعب الكردي قوياً حول تقرير مصيرهم أمام الحكومة المركزية.
In the face of growing Kurdish dissent, as well as Barzani's personal power, Qasim began to incite the Barzanis historical enemies, the Bradost and Zebari tribes, which led to intertribal warfare throughout 1960 and early 1961. في مواجهة المعارضة الكردية المتنامية، فضلاً عن السلطة الشخصية لبارزاني، بدأ قاسم في تحريض أعداء البارزاني التاريخيين، قبائل برادوست وزيباري، مما أدى إلى نشوب حرب بين القبائل خلال عام 1960 وأوائل عام 1961.
The Quilliam Foundation reported that many of Nusra's members were Syrians who were part of Abu Musab al-Zarqawi's Islamist network fighting the 2003 American invasion in Iraq; Iraqi Foreign Minister Hoshyar Zebari agreed to that in 2012. أمّا مؤسسة كويليام فقد ذكرت أن العديد من أعضاء جبهة النصرة كانوا جزءًا من تلك الشبكة التي شكلها أبو مصعب الزرقاوي للقتال ضد الأمريكان خلال غزوهم للعراق عام 2003 وهذا ما أكدهُ أيضًا وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري في عام 2012.
جوال إصدار