The conflict between Serbs and Croats spread to eastern Slavonia in early 1991. الصراع بين الصرب والكروات امتدت إلى سلافونيا الشرقية في أوائل عام 1991.
In this year, Béla was appointed Duke of Slavonia, also with jurisdiction in Croatia and Dalmatia. وفي ذلك العام، عين بيلا دوق سلافونيا، وتولى أيضا كرواتيا ودالماتيا.
It enraged many Croatians and led to a surge of ethnic violence across Slavonia. غضب كثير من الكروات وأدى النزاع إلى خلق موجة من العنف العرقي في سلافونيا.
It enraged many Croatians and led to a surge of ethnic violence across Slavonia. غضب كثير من الكروات وأدى النزاع إلى خلق موجة من العنف العرقي في سلافونيا.
The Ottomans ceded most of Hungary, Transylvania, and Slavonia to Austria while Podolia returned to Poland. تنازل فيها العثمانيون عن معظم المجر، ترانسلفانيا وسلافونيا للنمسا، بينما ذهبت بودوليا لبولندا.
In August, the JNA launched a full-scale attack against Croatian-held territory in eastern Slavonia, including Vukovar. في أغسطس شن الجيش الشعبي اليوغوسلافي هجوما واسع النطاق ضد الأراضي التي يسيطر عليها الكروات في سلافونيا الشرقية، بما في ذلك فوكوفار.
In July, the JNA and TO began deploying in large numbers across eastern Slavonia, surrounding Vukovar from three sides. وخلال شهر يوليو بدأ الجيش الشعبي اليوغوسلافي بالانتشار بأعداد كبيرة في أنحاء سلافونيا الشرقية والمناطق المحيطة بفوكوفار من ثلاث جهات.
On 1 April, Serb villagers around Vukovar and other towns in eastern Slavonia began to erect barricades across main roads. في 1 نيسان، بدأ سكان القرى الصربية حول فوكوفار وغيرها من المدن في سلافونيا الشرقية لإقامة حواجز على الطرق الرئيسية.
The Ottomans ceded most of Hungary, Transylvania and Slavonia, as well as parts of Croatia, to the Habsburg Empire while Podolia returned to Poland. وتنازل العثمانيون عن معظم أراضي المجر وترانسلفانيا وسلافونيا لإمبراطورية هابسبورج في حين عادت بودوليا إلى بولندا.
جوال إصدار