He's an overexaggerated smilodon with comical green hair. هو نسخة مبالغ فيها من قطة سميلودون مع شعر أخضر سخيف - ماذا؟
The heel bone of Smilodon was fairly long, which suggests it was a good jumper. كان عظم عَقْب السميلودون طويلًا بعض الشيء، مما يعني أنه كان قادرًا على القفز لمسافات كبيرة.
Likewise, Meachen-Samuels and Binder (2010) concluded that aggression between males was less pronounced in S. fatalis than in the American lion. والمثل استنتجَ الباحثان ميشين سامويلز وبايندر (2010) أن ذكور السميلودون كانت أقلَّ عدائية نحوَ بعضها من ذكور الأسد الأمريكي المنقرض.
Smilodon lived during the Pleistocene epoch (2.5 mya–10,000 years ago), and was perhaps the most recent of the saber-toothed cats. عاشت السميلودونات خلال العصر الحديث الأقرب (الپليستوسيني)، أي خِلال الفترة المُمتدَّة بين 2.5 ملايين سنة و10,000 سنة، ويغلب الظن أنها كانت آخر السنوريَّات سيفيَّة الأسنان.
One study of 1,000 Smilodon skulls found that 30% of them had eroded parietal bones, which is where the largest jaw muscles attach. وقد وجدت إحدى الدراسات، بعد معاينة 1,000 جمجمة من جماجم السميلودون، أن عظم الجمجمة الجداري يتآكل في 30% من الحالات، وهذا العظم هو نقطة الاتصال بين أكبر عضلات الفك.
The best-known of such traps are at La Brea in Los Angeles, which have produced over 166,000 Smilodon fatalis specimens that form the largest collection in the world. وتعتبر أشهرُ هذه الحفر في عالم الأحافير هي حفر قطران لابريا الواقعة قربَ مدينة لوس أنجلوس في الولايات المتحدة، والتي اكتشفت فيها أكثر من 166,000 أحفورة للسميلودون الفتّاك، ممَّا يجعلُها أكبر موقع في العالم لأحافير هذا الحيوان.
In regard to how Smilodon delivered its bite, the "canine shear-bite" hypothesis has been favored, where flexion of the neck and rotation of the skull assisted in biting the prey, but this may be mechanically impossible. وأما في كيفية تسديد السميلودون لعضَّته، فقد تم تفضيل فرضية «عضّة مقصّ الأنياب»، حيث يثني السميلودون رقبته ويُدير رأسه عموديًا ليُقوّي أثر عضته القاتلة، ولكن مثل هذا الأمر قد يكونُ مستحيلًا ميكانيكيًا.
In regard to how Smilodon delivered its bite, the "canine shear-bite" hypothesis has been favored, where flexion of the neck and rotation of the skull assisted in biting the prey, but this may be mechanically impossible. وأما في كيفية تسديد السميلودون لعضَّته، فقد تم تفضيل فرضية «عضّة مقصّ الأنياب»، حيث يثني السميلودون رقبته ويُدير رأسه عموديًا ليُقوّي أثر عضته القاتلة، ولكن مثل هذا الأمر قد يكونُ مستحيلًا ميكانيكيًا.
The earliest species of Smilodon is S. gracilis, which existed from 2.5 million to 500,000 years ago (early Blancan to Irvingtonian ages) and was the successor in North America of Megantereon, from which it probably evolved. أقدمُ أنواع السميلودون المعروفة هو السميلودون النحيل، الذي عاش مُنذُ ما بين 2.5 ملايين سنة إلى نحو 500,000 سنة، ويبدو أنهُ كان خليفة الميگانتيرون في أمريكا الشماليَّة، ويُحتمل أن يكون قد تطوَّر منه.
The earliest species of Smilodon is S. gracilis, which existed from 2.5 million to 500,000 years ago (early Blancan to Irvingtonian ages) and was the successor in North America of Megantereon, from which it probably evolved. أقدمُ أنواع السميلودون المعروفة هو السميلودون النحيل، الذي عاش مُنذُ ما بين 2.5 ملايين سنة إلى نحو 500,000 سنة، ويبدو أنهُ كان خليفة الميگانتيرون في أمريكا الشماليَّة، ويُحتمل أن يكون قد تطوَّر منه.
جوال إصدار