كرزكان بالانجليزي

• karzakan

• "أمرزكان" بالانجليزي    amerzgane
• "صالح الكرزكاني" بالانجليزي    salih al-karzakani
• "جوان لازكرز" بالانجليزي    joan lascorz
• "كرم أوزكان" بالانجليزي    kerem Özkan
• "تزكان" بالانجليزي    tizgane
• "زكان" بالانجليزي    flair  intuition
• "حزب رزكاري" بالانجليزي    razkari party
• "فولكان بوزكر" بالانجليزي    volkan bozkır
• "إنزكان" بالانجليزي    inezgane
• "لنزكرافترز" بالانجليزي    lenscrafters
• "كان أوزكان" بالانجليزي    can Özkan
• "بورزكان (مقاطعة فيروزآباد)" بالانجليزي    burzakan
• "رزكار محمد أمين" بالانجليزي    rizgar mohammed amin
• "كارين كرانتزكي" بالانجليزي    karen krantzcke
• "كريستيان زكاردو" بالانجليزي    cristian zaccardo
• "محمد زكريا الكاندهلوي" بالانجليزي    muhammad zakariyya al-kandhlawi
• "آب رزك" بالانجليزي    ab razak
• "برزك" بالانجليزي    barzok
• "زكر" بالانجليزي    oboe-like instrument  oboe-like instruments  small wineskin  small wineskins
• "زكا" بالانجليزي    alms  augment  be righteous  be suitable  charity  increase  integrity  nominate  recommend  suitable  thrive
• "تمزكانة" بالانجليزي    timezgana
• "حسن أوزكان" بالانجليزي    hasan Özkan
• "فيكرز فولكان" بالانجليزي    vickers vulcan
• "زكرياء زوكاري" بالانجليزي    zakaria zouggary
• "كرزة" بالانجليزي    cherry
• "كرزاي" بالانجليزي    karzai

• He added that the officer was burned in a "terrorist attack" in Karzakan, but without giving any further details.
  أضاف أن الضابط أصيب بحروق في "هجوم إرهابي" في كرزكان ولكن من دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
• Hasan Jassim Mohamed Maki, a 39-year-old Bahraini from the village of Karzakan, died on 3 April 2011.
  توفي حسن جاسم محمد مكي وهو بحريني يبلغ من العمر 39 عاما من قرية كرزكان في 3 أبريل 2011.
• Al-Karzakani, like other prominent Bahrain scholars such as Yusuf Al Bahrani, was a follower of the Akhbari tradition within Shia thought and was initially inclined to reject the appointment – the Akhbaris being traditional wary of state power, unlike most Persian clerics who followed the less conservative Usuli school.
  الكرزكاني مثل غيره من علماء البحرين البارزين مثل يوسف البحراني كان تابعا لتقليد الأخباريين داخل المذهب الشيعي الذين كانوا يميلون لرفض تعيينه لأن الأخباريين حذرين تقليديين لسلطة الدولة على عكس معظم رجال الدين الفرس الذين يتبعون المدرسة الأصولية المحافظة.