After a reorganization in 1919, the Kwantung Garrison was renamed the Kwantung Army. وبعد إعادة التنظيم في عام 1919 ، تم إعادة تسمية حامية كوانتونغ باسم جيش كوانتونغ.
After a reorganization in 1919, the Kwantung Garrison was renamed the Kwantung Army. وبعد إعادة التنظيم في عام 1919 ، تم إعادة تسمية حامية كوانتونغ باسم جيش كوانتونغ.
After a reorganization in 1919, the Kwantung Garrison was renamed the Kwantung Army. وبعد إعادة التنظيم في عام 1919 ، تم إعادة تسمية حامية كوانتونغ باسم جيش كوانتونغ.
Later, Kwantung forces supported the war in China from time to time. في وقت لاحق كانت تأخذ بعض القوات من جيش كوانتونغ لدعم الحرب في الصين من وقت لآخر.
The commanding officer of the Kwantung Army in Manchukuo was also the Japanese ambassador to Manchukuo. وفي الوقت ذاته فإن القائد العام لجيش كوانتونغ شغل منصب السفير الياباني في مانشوكو.
During this time, Prince Tsuneyoshi Takeda worked as liaison officer between the Imperial house and the Kwantung Army. خلال ذلك الوقت عمل الأمير تسونويوشي تاكيدا كضابط اتصال بين الإمبراطور هيروهيتو وجيش كوانتونغ.
During this time, Prince Tsuneyoshi Takeda worked as liaison officer between the Imperial house and the Kwantung Army. خلال ذلك الوقت عمل الأمير تسونويوشي تاكيدا كضابط اتصال بين الإمبراطور هيروهيتو وجيش كوانتونغ.
Following the Russo-Japanese War, Japan obtained the Kwantung Leased Territory and the areas adjacent to the South Manchurian Railway. بعد الحرب الروسية اليابانية، حصلت اليابان على منطقة كوانتونغ المؤجرة المحتلة والمناطق المتاخمة لجنوب سكك منشوريا الحديدية.
The remnants of the Kwantung Army were either dead or on their way to Soviet prisoner-of-war camps. كانت بقايا جيش كوانتونغ إما كانت ترقد للموت على أرض المعركة، أو كانوا في طريقهم إلى معسكرات أسرى الحرب في معسكرات الاتحاد السوفييتي.
Although a source of constant unrest during the 1930s, the Kwantung Army remained remarkably obedient during the 1940s. وعلى الرغم من أن مصادر القلاقل لم تهدأ في فترة ثلاثينات القرن العشرين إلا أنه بقي لجيش كوانتونغ طاعة ملحوظة خلال فترة الأربعينات.
جوال إصدار