Towards the end of the era, large, sophisticated diapsids and synapsids were dominant and the first modern plants (conifers) appeared. في نهاية الحقبة، هيمنت الزواحف الكبيرة المتطورة وظهرت أول النباتات الحديثة (المخروطيات).
These conifers have needle-shaped leaves - virtually inedible - so the forest supports very little animal life. لدى هذه المخروطيات أوراق إبريّة، غير صالحة للأكل عملياً. لذا لا تدعم الغابة غير حيوانات قليلة للغاية.
It is unlikely the dinosaur fed on conifers, cycads, or aquatic vegetation, due respectively to their height, hard and stiff structure, and lack of appropriate habitat. من غير المحتمل ان الديناصور تغذى على المخروطيات والسيكاديات والنباتات مائية بسبب ارتفاعه وهيكله الصلب والقاسي وافتقاد الموطن الملائم على التوالي.
They are euconodonts, in that their elements are composed of two layers; the crown and the basal body, and are assumed to be a clade. كما أنها مخروطيات الأسنان، من منظور أن عناصرها تتكون من طبقتين؛ التاج والجسم القاعدي، ويفترض بها أن تكون سلالة أحادية السلف .
It includes many of the more famous conodonts, such as the giant ordovician Promissum (Prioniodinina) from the Soom Shale and the Carboniferous specimens from the Granton Shrimp bed (Ozarkodinina). وتتضمن العديد من مخروطيات الأسنان الأكثر شهرة، مثل البروميسيوم الأوردفيشي العملاق (الأدينيات منشارية الأسنان) من الطمي الأردوفيشي والعينات الكربونية من صخور روبيان الجرانتون (أوزاركودينينا).
The affinities of the shelly elements of conodonts were mysterious until the associated soft tissues were discovered near Edinburgh, Scotland, in the Granton Lower Oil Shale of the Carboniferous. أن تفسير التقارب بين العناصر الطفلية في مخروطيات الأسنان كان أمرا غامضا إلى أن تم اكتشاف أنسجة الرخوة مصاحبة لها بالقرب من إدنبرة ، اسكتلندا ، في مقاطعة جرانتون في طبقات الصخر الزيتي من فترة العصر الكربوني .
جوال إصدار