The best mutants are chosen for further exonuclease activity. ويتم اختيار أفضل الطفرات لإجراء مزيد من نشاط نوكلياز الخارجية.
Nuclear dots are metabolically stable and resistant to nuclease digestion and salt extraction. فالنقاط النووية هي مستقرة من الناحية الأيضية ومقاومة لهضم النوكلياز واستخلاص الأملاح.
Ultimately, there are three categories of restriction endonucleases that relatively contribute to the cleavage of specific sequences. هناك ثلاث فئات من نوكليازات الاقتطاع الداخلية التي تسهم نسبيا إلى انشقاقات متوالية محددة.
If a mismatch is detected, a 3′ to 5′ exonuclease activity is activated and the incorrect base removed. إن تم اكتشاف عدم تكامل يُنَشّط إنزيم نوكلياز خارجي 3′ إلى 5′ وتتم إزالة القاعدة.
The newly mutated library is then subjected to exonuclease activity, creating both sense and anti-sense fragments. ثم يتم إخضاع المجموعة المحولة حديثًا إلى نشاط نوكلياز خارجية، بحيث يتم خلق الأجزاء الشعورية والمضادة للإحساس.
Organisms can have more than one FEN homologue; this redundancy may give an indication of the importance of these enzymes. يمكن أن يكون لدى الكائنات الحية أكثر من نديد نوكلياز داخلية سديلة واحد، وهذه الزيادة قد تعطي مؤشرًا على أهمية هذه الإنزيمات.
In addition, active RNA degradation systems are a first defense against RNA viruses, and provide the underlying machinery for more advanced cellular immune strategies such as RNAi. وبالإضافة إلى ذلك، ان نظم ريبونوكلياز هي خط الدفاع الأول ضد فيروسات الحمض النووي الريبي، حيث توفر الآلات الأساسية لاستراتيجيات أكثر الخلوية المتقدمة المناعة مثل رني .
The process (exonuclease, PCR-like recombination, and mutant screening) is repeated, usually about 10-12 times, in order to achieve the best possible mutants with only beneficial mutations. يتم تكرار العملية (نوكلياز الخارجية وإعادة التركيب بطريقة مشابهة لتفاعل البوليميريز المتسلسل وفرز الطافرات)، عادة حوالي من 10 إلى 12 مرة، من أجل الحصول على أفضل الطافرات الممكنة مع الطفرات المفيدة فقط.
Austin Burt, an evolutionary geneticist at Imperial College London, introduced the possibility of conducting gene drives based on natural "selfish" homing endonuclease genes in 2003. إنطلاقا من سنة 2003، كان أوستن بيرت، عالم الوراثة التطورية في كلية لندن الإمبراطورية أول من اقترح إمكانية بناء محركات للجينات تعتمد أساسا على الجينات الطبيعية "الأنانية" (إيثار الصفات الوراثية المثالية نتيجة للإنتقاء الطبيعي) التي تستخدم النوكلياز الداخلي.
Klein and Silverman hypothesized that "the putative linkage of RNase L alterations to HPC might reflect enhanced susceptibility to a viral agent" and conducted a viral screen of prostate cancer samples, leading to the discovery of XMRV. وقد افترض كلاين و سيلفرمان أن "الوصلة المفترضة للتغييرات ريبونوكلياز إل في "سرطان البروستات الوراثي 1" قد تعكس قابلية محسنة لعامل فيروسي" كما تم إجراء شاشة فيروسية لعينات سرطان البروستات، مما أدى إلى اكتشاف فيروس إكس إم آر في.
جوال إصدار