If you do, they'll be on the next flight to Haiphong. إن فعلت، سيتواجدون على متن الرحلة القادمة إلى (هايفونغ)
To show his support for South Vietnam and force Hanoi back to the negotiating table, Nixon ordered Operation Linebacker II, a massive bombing of Hanoi and Haiphong 18–29 December 1972. ولاظهار دعمه لفيتنام الجنوبية و اجبار هانوي على العودة إلى طاولة المفاوضات ، أمر نيكسون بـ "عملية الظهير الثانية" ، و قد كانت قصف ضخم لهانوي وهايفونغ في 18-29 ديسمبر 1972.
Unlike the Operation Rolling Thunder and Operation Linebacker interdiction operations, Linebacker II was to be a "maximum effort" bombing campaign to "destroy major target complexes in the Hanoi and Haiphong areas, which could only be accomplished by B-52s". خلافاً "لعملية هزيم الرعد" و"عملية سبباير"، كانت لاينباكير 2 حملة قصف من "أقصى جهد" من أجل "تدمير مجمعات رئيسية في منطقتي هانوي وهايفونغ، والتي لا يمكن تحقيقها إلا من بواسطة طائرات بي-52".
In September 1940, the Japanese invaded Vichy French Indochina and occupied Tonkin in order to prevent China from importing arms and fuel through French Indochina along the Sino-Vietnamese Railway, from the port of Haiphong through Hanoi to Kunming in Yunnan. في سبتمبر 1940م، غزا اليابانيون فيشي الفرنسية والهند الصينية واحتلت تونكين من أجل منع الصين من استيراد الأسلحة والوقود من خلال الهند الصينية الفرنسية على طول السكك الحديدية الصينية الفيتنامية، من ميناء هايفونغ عبر هانوي إلى كونمينغ في يونان.
جوال إصدار