"Waste containing halogenated compounds from operations of manufacturing and finishing." "النفايات التي تحتوي على المركبات المهلجنة من عمليات التصنيع والانتهاء"
The treaty is structured around several groups of halogenated hydrocarbons that deplete stratospheric ozone. تدور المعاهدة حول عدة مجموعات من الهيدروكربونات المهلجنة التي ثبت أنها تلعب دورا في استنفاد طبقة الأوزون.
Other common refrigerants used in various applications are ammonia, sulfur dioxide, and non-halogenated hydrocarbons such as propane. المثلجات الأخرى الشائعة المستخدمة في مختلف التطبيقات هي الأمونياك، ثنائي أكسيد الكبريت، والهيدروكربونات غير المهلجنة مثل الميثان..
Saturated hydrocarbons typically do not add halogens but undergo free radical halogenation, involving substitution of hydrogen atoms by halogen. الهايدروكربونات المشبعة عادةً لا تضيف الهالوجينات ولكنها تخضع لهلجنة الجذر الحر، والتي تشمل استبدال ذرات الهيدروجين بالهلوجين.
Also, some halogenated ethers (such as flurothyl) also possess this "anti-anaesthetic" effect, providing further evidence for this theory. وأيضاً بعض الإيثرات المهلجنة (مثل الفلوروثيل) تمتلك هذا التأثير "المضاد للتخدير" وبذلك توفر مزيد من الأدلة على هذه النظرية.
In 1856, Scottish chemist Archibald Couper began research on the bromination of benzene at the laboratory of Charles Wurtz in Paris. في سنة 1856 م، بدأ الكيميائي الاسكتلندي أرشيبالد سكوت كوبر أبحاثه حول هلجنة البنزين في معمل شارل فيرتز بباريس.
Seaside air was considered to be healthy because of its believed ozone content; but the smell giving rise to this belief is in fact that of halogenated seaweed metabolites. كان هواء البحر يعتبر صحيًا بسبب محتواه من الأوزون كما كان يُعتقد؛ لكن الرائحة التي تثير هذا الاعتقاد كانت في واقع الأمر نواتج الأيض البحرية المهلجنة.
Seaside air was considered to be healthy because of its believed ozone content; but the smell giving rise to this belief is in fact that of halogenated seaweed metabolites. كان هواء البحر يعتبر صحيًا بسبب محتواه من الأوزون كما كان يُعتقد؛ لكن الرائحة التي تثير هذا الاعتقاد كانت في واقع الأمر نواتج الأيض البحرية المهلجنة.
The flame retarding effect of antimony trioxide is produced by the formation of halogenated antimony compounds, which react with hydrogen atoms, and probably also with oxygen atoms and OH radicals, thus inhibiting fire. ينتج تأثير تثبيط اللهب لثالث أكسيد الأنتيمون عن طريق تكوين مركبات الأنتيمون المهلجنة، التي تتفاعل مع ذرات الهيدروجين، وربما أيضًا مع ذرات الأكسجين والهيدروكسيد؛ مما يثبط النار.
جوال إصدار