Kornberg and Davies observe that antibiotics reduce urease in cats. لاحظ كورنبرغ وديفيز أن المضادات الحيوية تقلل من إنتاج اليورياز في القطط.
Testing for urease would successfully accomplish the task; it is positive for Brucella and negative for Salmonella. اختبار اليورياز سيحل المشكلة بنجاح, فهو إيجابي في البروسيلا وسلبي في السالمونيلا.
1924 Luck and Seth discover urease in the human stomach, which they believe is naturally occurring. 1924 اكتشف لوك وسيث اليورياز في معدة البشر، واللذان اعتقدا أنَّ وجوده أمرٌ طبيعي.
1957 Charles Lieber and Andre Lefèvre discover that antibiotics reduce gastric urea to ammonia conversion. 1957 اكتشف تشارلز ليبر وأندريه لوفيفر أن المضادات الحيوية تقلل إفراز اليورياز في المعدة وتحفظ الأمونياك.
1959 Lieber and Lefèvre publish a follow-up study demonstrating that antibiotics prevent the conversion of urea to ammonia in the human stomach. 1959 ليبر ولوفيفر ينشران دراسة مُكمِّلة لِدراستهما السابقة توضح أنَّ المُضادات الحيويَّة تمنع تحويل اليورياز إلى أمونياك في المعدة البشرية.
Conway et al. call into question the extent of urease produced by bacteria in mice, as an argument against the bacterial theory of PUD. كونواي وآخرون يُشككون في مدى انتشار اليورياز التي تنتجها البكتيريا في الفئران، كحُجَّة ضد نظرية بكتيريَّة القرحة الهضميَّة.
Struvite stones (also known as "infection stones," urease, or triple-phosphate stones) form most often in the presence of infection by urea-splitting bacteria. وتتشكل حصوات الستروفيت (المعروفة أيضا باسم "حصوات العدوى"، أو اليورياز، أو حصوات الفوسفات الثلاثي)، في معظم الأحيان في وجود عدوى بالبكتيريا القاسمة لليوريا.
1953 Dintzis and Hastings are able to stop urease production in mice with antibiotics, suggesting a relationship between urease and a bacterial infection. 1953 تمكن كُلٌ من دينتزيس وهاستينغز من إيقاف إنتاج الفئران لأنزيم اليورياز باستخدام المضادات الحيويَّة، مما اقترح وُجود صلة بين الأنزيم المذكور والالتهابات البكتيريَّة.
However, in 1926, James B. Sumner showed that the enzyme urease was a pure protein and crystallized it; Sumner did likewise for the enzyme catalase in 1937. ومع ذلك، في عام 1926، وضّح جيمس سومنر أن إنزيم اليورياز كان بروتين نقي وتبلور؛ وقد فعل سومنر بالمثل لانزيم الكاتالاز في عام 1937.
The central role of proteins as enzymes in living organisms was not fully appreciated until 1926, when James B. Sumner showed that the enzyme urease was in fact a protein. الدور الأساسي للبروتينات كأنزيمات لم يتم إدراكه جيدا حتى عام 1926 حين أظهر جيمس سومنر أن إنزيم اليورياز هو في الحقيقة بروتين.
جوال إصدار