epistle أمثلة على

• Mosaic authorship, authorship of the Gospels and authorship of the Pauline Epistles are topics that remain widely debated.
  يبقى التأليف الموسوي، وتأليف الأناجيل وتأليف رسائل بولس من المواضيع التي لا تزال تناقش على نطاق واسع.
• The foundation for this new interpretation of Jesus' crucifixion and resurrection are found in the epistles of Paul and in the Book of Acts.
  يوجد أساس هذا التفسير الجديد لصلب يسوع وقيامته في رسائل بولس وفي سفر الأعمال.
• Many famous scientists, astronauts, Arctic explorers, musicians, poets, and literary authors have had forgeries of their epistles and signatures produced.
  يمتلك الكثير من مشاهير العلماء ورواد الفضاء ومستكشفي القطب الشمالي والموسيقيين والشعراء ومؤلفي الأعمال الأدبية أشياء مزورة لرسائلهم وتوقيعاتهم.
• This work should not be confused with the surviving Epistle of Barnabas, nor with the surviving Acts of Barnabas.
  ينبغي عدم الخلط بين هذا العمل مع الأعمال الباقية مثل رسالة برنابا، ولا مع العمل الذى يعد ملفقًا أعمال الرسل برنابا.
• There is consensus among historians and Christian theologians that Paul is the author of the First Epistle to the Corinthians (c.
  هناك إجماع بين المؤرخين واللاهوتيين المسيحيين على أن بولس هو مؤلف رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس (ج.
• Consequently, these letters have been labelled the Johannine epistles, despite the fact that none of the epistles mentions any author.
  وبالتالي فإن هذه الرسائل قد وصفت بأنها رسائل يوحنا، على الرغم من حقيقة أن أيا من الرسائل لم تذكر اسم المؤلف.
• The Epistle to Philemon has become an important text in regard to slavery; it was used by pro-slavery advocates as well as by abolitionists.
  وذكر في رسالة بولس إلى فليمون نصًا فيما يتعلق بالرق؛ حيث أستخدمه كل من مؤيدو العبودية ودعاة إلغاء العبودية.
• The "Curse of Ham" along with Paul's Epistle to the Ephesians, VI, 5-7 helped American slaveowners to balance their beliefs with slavery.
  "لعنة حام" جنباً إلى جنب مع رسالة بولس إلى أهل أفسس، ساعدت ملاك العبيد الأمريكيين على إيجاد توازن بين معتقداتهم والعبودية.
• (The Second Epistle to Timothy, however, is sometimes thought to be more likely than the other two to have been written by Paul.)
  (الرسالة الثانية إلى تيموثاوس، مع ذلك، في بعض الأحيان يعتقد أنها أكثر احتمالا من الاثنين الآخرين أن تكون قد كتبها بولس.)
• Pauline authorship of the Epistle to the Hebrews is not asserted in the Epistle itself and was already doubted in the 2nd and 3rd centuries.
  لم يتم تأكيد تأليف بولس للرسالة إلى العبرانيين في الرسالة نفسها وكان هناك شك بالفعل في القرن الثاني والثالث.
• Pauline authorship of the Epistle to the Hebrews is not asserted in the Epistle itself and was already doubted in the 2nd and 3rd centuries.
  لم يتم تأكيد تأليف بولس للرسالة إلى العبرانيين في الرسالة نفسها وكان هناك شك بالفعل في القرن الثاني والثالث.
• In Can dialectics break bricks? (1973), a Chinese Kung Fu film was transformed by redubbing into an epistle on state capitalism and Proletarian revolution.
  في هل تقدر الجدلية على كسر الطوب؟ (1973) إذ حُوّل فيلم كونغ فو صيني بواسطة الدوبلاج إلى رسالة عن رأسمالية الدولة وثورة البروليتاريا.
• The Johannine epistles, the Epistles of John, or the Letters of John are three of the catholic epistles of the New Testament, thought to have been written AD 85–100.
  الرسائل اليوحناوية أو رسائل يوحنا هي ثلاث رسائل كاثوليكية من العهد الجديد، يعتقد أنها كُتبت من 85 إلى 100م.
• The Johannine epistles, the Epistles of John, or the Letters of John are three of the catholic epistles of the New Testament, thought to have been written AD 85–100.
  الرسائل اليوحناوية أو رسائل يوحنا هي ثلاث رسائل كاثوليكية من العهد الجديد، يعتقد أنها كُتبت من 85 إلى 100م.
• Some scholars believe Acts also contradicts Paul's epistles on multiple accounts, in particular concerning the frequency of Paul's visits to the church in Jerusalem.
  ويعتقد بعض العلماء أن سفر أعمال الرسل يتناقض مع رسائل بولس في قضايا متعددة، خاصة فيما يتعلق بكمية زيارات بولس إلى الكنيسة في القدس.
• Responses to these criticisms include the modern documentary hypothesis, two-source hypothesis (in various guises), and assertions that the Pastoral Epistles are pseudonymous.
  وتشمل الردود على هذه الانتقادات في ما يعرف باسم الفرضية الوثائقية الحديثة، وفرضية المصدرين (في مختلف المظاهر)، وهي تأكيدات بأن الرسائل الرعوية هي قد كتبت تحت اسم مستعار.
• New Testament was ignored except that reminding that Jesus never condemned slavery and the Epistle to Philemon in which a runnaway slave was returned to his owner.
  العهد الجديد كان يتم تجاهله إلا عند ذكر أن يسوع لم يقم بإدانة الرق والرسالة إلى فليمون التي تم فيها إعادة عبد هارب إلى صاحبه.
• In his first epistle to Timothy, Paul the Apostle recommended that his young colleague drink a little wine every now and then for the benefit of his stomach and digestion.
  ونصح بولس الطرسوسي في الرسالة الأولى إلى تيموثاوس، بأن يشرب زميله الشاب القليل من النبيذ من حين إلى آخر ليفيد معدته والهضم.
• Since the early centuries of the church, there has been debate concerning the authorship of the anonymous Epistle to the Hebrews, and contemporary scholars generally reject Pauline authorship.
  منذ القرون الأولى للكنيسة، كان هناك جدل حول تأليف رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين، والعلماء المعاصرون عموما يرفضون فكرة أن بولس هو من ألفها.
• Reconstructions of the historical Jesus are based on the Pauline epistles and the Gospels, while several non-Biblical sources also bear witness to the historical existence of Jesus.
  وإعادة محاولة بناء سيرة يسوع التاريخي مبنية على رسائل بولس والأناجيل، في حين أن العديد من المصادر غير الإنجيلية تشهد أيضًا على تاريخية وجود يسوع.