tectonics أمثلة على

• It does not show any signatures of subsurface processes such as plate tectonics or volcanism, with no signs that geological activity in general has ever occurred, and is thought to have evolved predominantly under the influence of impacts.
  القمر لا يُظهر أي عمليات تحت السطح مثل الصفائح التكتونية أو البراكين وبدون علامات على وجود أي نشاط جيولوجي من قبل ولذا فإنه يُعتقد أن القمر تكون بشكل كامل من الصدمات.
• The prolonged duration of this supercontinent could be explained by the operation of lid tectonics (comparable to the tectonics operating on Mars and Venus) during Precambrian times, as opposed to the plate tectonics seen on the contemporary Earth.
  ويمكن تفسير المدة طويلة لهذه القارة العملاقة من غطاء العملية التكتونية (المماثلة للتكتونية التي تعمل على المريخ والزهرة) في أوقات ما قبل الكمبري، بدلا من الصفائح التكتونية التي نراها على الأرض المعاصرة.
• The prolonged duration of this supercontinent could be explained by the operation of lid tectonics (comparable to the tectonics operating on Mars and Venus) during Precambrian times, as opposed to the plate tectonics seen on the contemporary Earth.
  ويمكن تفسير المدة طويلة لهذه القارة العملاقة من غطاء العملية التكتونية (المماثلة للتكتونية التي تعمل على المريخ والزهرة) في أوقات ما قبل الكمبري، بدلا من الصفائح التكتونية التي نراها على الأرض المعاصرة.
• The prolonged duration of this supercontinent could be explained by the operation of lid tectonics (comparable to the tectonics operating on Mars and Venus) during Precambrian times, as opposed to the plate tectonics seen on the contemporary Earth.
  ويمكن تفسير المدة طويلة لهذه القارة العملاقة من غطاء العملية التكتونية (المماثلة للتكتونية التي تعمل على المريخ والزهرة) في أوقات ما قبل الكمبري، بدلا من الصفائح التكتونية التي نراها على الأرض المعاصرة.
• But, as stated above, without surface water, plate tectonics would probably come to a halt and most of the carbonates would remain securely buried until the Sun becomes a red giant and its increased luminosity heated the rock to the point of releasing the carbon dioxide.
  ولكن كما ذكر أعلاه دون المياه السطحية، الصفائح التكتونية ربما تنتهي وأن معظم الكربونات تظل مدفونة بشكل آمن حتى تصبح الشمس عملاقا أحمر وزيادة لمعانها لتسخين الصخور إلى حد إطلاق ثاني أكسيد الكربون.
• There are a few plausible models that explain tectonics of the early Earth pre-Columbia, but the current most plausible theory is that prior to Columbia, there were only a few independent craton formations scattered around the Earth (not necessarily a supercontinent formation like Rodinia or Columbia).
  هناك عدد قليل من النماذج المعقولة التي تفسر تكتونيات الأرض القديمة قبل كولومبيا، لكن النظرية الحالي المقبولة هي أنه قبل كولومبيا لم يكن هناك سوى عدد قليل من تشكيلات الكراتون المستقلة والمنتشرة في جميع أنحاء الأرض (وليست بالضرورة تشكل قارة عظمى مثل رودينيا أو كولومبيا ).
• Geophysicist Jack Oliver is credited with providing seismologic evidence supporting plate tectonics which encompassed and superseded continental drift with the article "Seismology and the New Global Tectonics", published in 1968, using data collected from seismologic stations, including those he set up in the South Pacific.
  يرجع الفضل للجيوفيزيائي جاك أوليفر في تقديم أدلة زلزالية تدعم نظرية الصفائح التكتونية التي شملت وحلّت محل نظرية الانجراف القاري في مقالته «علم الزلازل والتكتونيات العالمية الجديدة» التي نشرت سنة 1968 م، وذلك باستخدام البيانات التي تم جمعها من محطات زلازل ، بما في ذلك تلك التي جمعها من جنوب المحيط الهاديء.