taxonomic أمثلة على

• Lucy's taxonomic name, Australopithecus afarensis, means 'southern ape of Afar', and refers to the Ethiopian region where the discovery was made.
  الاسم التصنيفي للوسي، أوسترالوبيثيكوس أفارينيسيس، "قرد عفار الجنوبي"، ويشير إلى المنطقة الإثيوبية التي تم اكتشافه فيها.
• It provides comprehensive taxonomic information, including brief descriptions of each family and genus, and classified lists of virus sequences.
  وهي توفر معلومات تصنيفية شاملة، بما في ذلك أوصاف مختصرة لكل عائلة وجنس، بالإضافة إلى قوائم مصنفة لتسلسلات الفيروسات.
• In contrast, other experts have labeled this as taxonomic inflation, instead preferring a total closer to 50 species.
  على النقيض من ذلك، صَنّف بعض الخبراء الآخرين هذا على أنه تضخم تصنيفي، مفضلين بدلًا من ذلك إجمالي أقرب إلى 50 نوعًا.
• However, lemur taxonomic nomenclature took its modern form in the 1920s and 1930s, being standardized by Ernst Schwarz in 1931.
  ومع ذلك، أخذ مجال التسميات التصنيفية لليمور شكله الحديث في العشرينيات والثلاثينيات، وأصبح موحد من قبل إرنست شوارتز عام 1931.
• From a taxonomic standpoint, the term "lemur" originally referred to the genus Lemur, which currently contains only the ring-tailed lemur.
  من الناحية التصنيفية، فإن مصطلح "الليمور" يشير في الأصل إلى جنس الليمور، والذي يحتوي حاليًا على الليمور حلقي الذيل فقط.
• Carroll distinguishes his hierarchical approach from taxonomic approaches such as Guilford’s Structure of Intellect model (three-dimensional model with contents, operations, and products).
  يميز كارول نهجه الهرمي عن النهج التصنيفي مثل نموذج هيكل جيلفورد للعقل (وهو نموذج ثلاثي الأبعاد بمحتويات وعمليات ومنتجات).
• Taxonomic sequences are essentially heuristic devices that help in arrangements of linear systems such as books and information retrieval systems.
  وتُعتبر التسلسلات التصنيفية بمثابة أجهزة الكشف عن مجريات الأمور التي تساعد أساسا في ترتيبات الأنظمة الخطية مثل الكتب ونظم استرجاع المعلومات.
• The term is a generally descriptive one and has less relevance as a means of establishing a taxonomic or evolutionary relationship among organisms with this characteristic.
  المصطلح عموماً وصفي ولديه ملائمة اقل بمعنى تأسيس علاقة تصنيفية أو تطويرية بين الكائنات الحية بهذه الميزة.
• Traditionally, about 240 species of tanagers have been described, but the taxonomic treatment of this family's members is currently in a state of flux.
  كان هناك حوالي 240 نوعًا من التناجر، إلا أن التناول التصنيفي لأعضاء هذه الفصيلة في حالة تقلب مستمر حاليًا.
• More recently, she has been involved in large scale collaborations looking at patterns of global biodiversity, and has assessed the taxonomic status of South Asian vultures.
  وفي الآونة الاخيرة شاركت على نطاق واسع في النظر في أنماط التنوع البيولوجي العالمي، وقامت بتصنيف نسور جنوب آسيا.
• The various proposed taxonomic schemes typically recognize as many additional subfamilies again, but little agreement is seen between authorities about which.
  والمخططات التصنيفية العديدة المطروحة عادةً ما تعترف بالكثير من الفصائل الفرعية الزائدة، ولكن لا يوجد اتفاق كبير بين الهيئات على من منهم ومن لا.
• Sixty-five percent of mammals and fifteen percent of other animals are endemic at some taxonomic level, making Siberut unique.
  خمسة وستين في المئة من الثدييات وخمسة عشر في المئة من غيرها من الحيوانات المتوطنة في بعض المستوى التصنيفي، مما يجعل جزيرة سبيروت فريدة من نوعها.
• Bifacial foliates moreover represent a huge taxonomic category and the form and dimension of such foliates associated with tanged tools is extremely varied.
  علاوة على ذلك، فإن أوراق الشجر ذات الحجم البكتري تمثل فئة تصنيفية ضخمة، كما أن شكل وبُعد مثل هذه الأوراق المرتبطة بالأدوات المتداخلة متفاوت للغاية.
• For this reason, genes that encode the rRNA (rDNA) are sequenced to identify an organism's taxonomic group, calculate related groups, and estimate rates of species divergence.
  ولهذا السبب فإن الجينات المشفرة للرنا الريبوسومي تكون متسلسلة للتعريف بالمجموعة التصنيفية الخاصة بالكائن الحي وحساب المجموعات المرتبطة وتقدير نسب تباعد الأنواع.
• The term meiofauna loosely defines a group of organisms by their size, larger than microfauna but smaller than macrofauna, rather than a taxonomic grouping.
  ويصف المصطلح "ميوفونا" بصورة شاملة مجموعة من الكائنات التي يعتبر حجمها أكبر من الكائن المجهري وأصغر من الكائن العياني وليس الاندراج ضمن مجموعة تصنيفية.
• More taxonomic changes have occurred at the genus level, although these revisions have proven more conclusive, often supported by genetic and molecular analysis.
  اكثر التغييرات التي حدثت في التصنيفات حدثت على صعيد الأجناس، على الرغم من أن هذه المراجعات كان إثباتها أكثر حسمًا، وغالبا ما يدعمها التحليل الجيني والجزيئي.
• This taxonomic confusion began because the specimens' jaws were fixed at varying degrees of protrusion during preservation, giving the appearance of proportional differences among the heads.
  وقد نشأ هذا الارتباك التصنيفي لأن فكوك العينات كانت ثابتة بدرجات متفاوتة من النتوء أثناء الحفظ، مما يعطي مظهر الاختلافات النسبية في الرأس.
• With the taxonomic uncertainty about its existence as a subspecies as well as the possibility of eastward migration of cougars from the western range, the subject remains open.
  إلا أنه بسبب عدم وضوح التصنيف واحتمالية هجرة بعض أسود الجبال من الغرب إلى الشرق فإن هذا الموضوع لا يزال مفتوحاً.
• Plant identification implies comparisons of certain characteristics and then assigning a particular plant to a known taxonomic group, ultimately arriving at a species or infraspecific name.
  ويتضمن تمييز النبات إجراء مقارنات بين خصائص معينة، ثم تعيين نبات معين لمجموعة تصنيفية معروفة؛ مما يؤدي في النهاية للوصول إلى نوع لهذا النبات.
• By 1890, Laveran's germ was generally accepted, but most of his initial ideas had been discarded in favor of the taxonomic work and clinical pathology of the Italian school.
  بغضون عام 1890, تم تقبل ميكروب لافيران بشكل عام، ولكن تم نبذ معظم أفكاره الأولى لمصلحة أعمال المدرسة الإيطالية التصنيفية والباثولوجيه الإكلينيكية.