taxonomic أمثلة على

• The variation in the amino acid sequence of proteins such as cytochrome C can be analyzed to provide a phylogenetic tree that matches trees provided by other taxonomic evidence.
  يمكن تحليل الاختلافات في تركيب البروتينات مثل سيتوكروم ج لإنشاء شجرة محتد تتطابق مع الأشجار التي أنشئت اعتمادًا على أدلة تصنيفية أخرى.
• The newer material has been checked to higher standards of taxonomic credibility, and over half of the original material has been checked and improved to the same standard.
  وقد تم التحقق من المواد الجديدة إلى مستويات أعلى من المصداقية التصنيفية، وأكثر من نصف المواد الأصلية قد تم فحصها وتحسين على نفس المستوى.
• The term race was often used in a general biological taxonomic sense, starting from the 19th century, to denote genetically differentiated human populations defined by phenotype.
  وقد استخدم هذا المصطلح في كثير من الأحيان بالمعنى التصنيفي البيولوجي العام، بدءا من القرن التاسع عشر، للدلالة على مجموعات بشرية متباينة وراثيا محددة بالنمط الظاهري.
• Strictly speaking, this is not a newly discovered species, but simply an alternative taxonomic treatment, as cyclotis already was widely recognized, but only as a subspecies.
  بالمعنى الدقيق للكلمة، لا يعتبر هذا نوعًا اكتشف حديثًا ولكنه علاج تشريحي بديل، مثلما كان الـسيسلوتيس يعرف بصورة واسعة ولكن ليس على سبيل أنه نوع فرعي.
• Though the taxonomic name has often been interpreted as a reference to dinosaurs' teeth, claws, and other fearsome characteristics, Owen intended it merely to evoke their size and majesty.
  ومع أن الاسم العلمي يُفسر غالبًا بأنه إشارة إلى أسنان الديناصورات ومخالبها وبقية خصائصها المخيفة، فقد قصد أوين أن يُشير به إلى حجم الديناصورات ومهابتها.
• Australia has a rich mammalian fossil history, as well as a variety of extant mammalian species, dominated by the marsupials, currently however there is limited taxonomic research into Australia's mammals.
  تمتلك أستراليا تاريخًا أحفوريًا ثريًا للثدييات، فضلاً عن مجموعة متنوعة من أنواع الثدييات الحية، التي تهيمن عليها الجرابيات، ومع ذلك توجد حاليًا بحوث تصنيفية محدودة في الثدييات الأسترالية.
• Taxonomic reclassification is an ongoing process, and different sources often disagree, granting full species status to a group of these snakes that another source considers a subspecies.
  مازالت عملية إعادة التصنيف مستمرة، بسبب اختلاف المصادر في أغلب الأحيان، فبعضها يرفض تضمين أنواع كاملة من الثعابين تحت مجموعة من هذه الثعابين، في حين يعتبرها مصدر آخر أنواعا فرعية منها.
• It is an extremely widespread phenomenon; all six taxonomic kingdoms contain members that are able to form minerals, and over 60 different minerals have been identified in organisms.
  مثل هذه الأنسجة تسمّى بالنسج المتمعدنة وتعد ظاهرة واسعة الانتشار إلى حد كبير، تتضمن جميع الممالك التصنيفية أعداداً قادرة على تشكيل المعادن، وقد حُدد أكثر من 60 معدن مختلف في العضويات.
• (For animals, the only taxonomic unit below the species level is usually the subspecies; there are narrower infraspecific ranks in botany, and race does not correspond directly with any of them.)
  (بالنسبة للحيوانات، فإن الوحدة التصنيفية الوحيدة تحت مستوى الأنواع هي عادة السلالات الفرعية ؛ هناك صفوف أضيق غير محددة في علم النبات ، والعرق لا يتطابق مباشرة مع أي منها.)
• The bacterial genus Pseudomonas has enlarged through several generations of taxonomic methods, bringing the species count to alarming proportions, with around 800 species recognized by the middle of the 20th century.
  تم توسيع جنس البكتيريا الزائفة من خلال عدة أجيال من طرق التصنيف, ليصل عدد النوع الواحد إلى نسب منذرة بالخطر، حوالي 800 نوع تم التعرف عليها خلال منتصف القرن العشرين.