taxonomy أمثلة على

• The second two levels form a taxonomy in which each intervention is grouped into 27 classes, and each class is grouped into six domains.
  يشكل المستويان الثانيان تصنيفا يتم فيهما تجميع كل تدخل في 27 فصلا، ويتم تجميع كل فصل في 6 مجالات.
• It was Murray who set out a taxonomy of needs, including achievement, power and affiliation—and placed these in the context of an integrated motivational model.
  فقد كان موراي الذي وضع تصنيفًا للاحتياجات، وتشمل الإنجاز و النفوذ والانتماء، ووضعها في سياق نموذج تحفيزي متكامل.
• Hershkovitz published extensively on the biology of each of the twelve orders of Neotropical mammals, focusing generally on taxonomy and biogeography.
  هيرشكوفيتز نشر أبحاثًا ممتدة عن علم الأحياء على كل من الرتب الإثنى عشر للثدييات النيوتروبيكالية، مُركزًا في عمله على التصنيف والجغرافية البيولوجية.
• On the one hand there is its survival in areas such as taxonomy as the result of the widespread presence of the language in the New Latin era.
  من ناحية هناك بقاءها في مجالات مثل التصنيف كنتيجة لوجود واسع الانتشار للغة في العصر اللاتيني الجديد.
• However, several of the species have a number of recognised subspecies, and the taxonomy of the family is thought to be in need of revision.
  ومع ذلك، تشتمل العديد من الأنواع على عدد من الأنواع الفرعية المعروفة ومن المعتقد أن تصنيف هذه الفصيلة بحاجة للمراجعة.
• A major difference with USDA soil taxonomy is that soil climate is not part of the system, except insofar as climate influences soil profile characteristics.
  الفرق الرئيسي بين ت.ت.د ونظام تصنيف التربة الأمريكي هو أن مناخ التربة ليس جزءا من النظام، إلا بقدر التأثيرات المناخية على خصائص التربة.
• However, publications since the taxonomy in MSW3 was compiled in 2003 have pushed the number to 424 species, or 658 including subspecies.
  مع ذلك، فإن المطبوعات منذ التصنيف الذي أورد في الطبعة الثالثة من الكتاب والتي حُصِرت عام 2003، رفعت من عدد الأنواع ليصل إلى 424، أو 658 متضمنه السلالات.
• The International Committee on Taxonomy of Viruses (ICTV) developed the current classification system and wrote guidelines that put a greater weight on certain virus properties to maintain family uniformity.
  طورت اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات نظام التصنيف الحالي وكتبت المبادئ التوجيهية التي ركزت على بعض خصائص الفيروسات للحفاظ على وحدة الفصيلة.
• Biological taxonomy is not fixed, and opinions about the correct status of taxa at all levels, and their correct placement, are constantly revised as a result of new research.
  التصنيفات والآراء البيولوجية ليست ثابتة حول الوضع الصحيح للأصناف على جميع المستويات، وضعهم الصحيح، تتم مراجعة باستمرار نتيجة البحوث العلمية الجديدة.
• The taxonomy of lichens was first intensively investigated by the Swedish botanist Erik Acharius (1757–1819), who is therefore sometimes named the "father of lichenology".
  في علم تصنيف الأحياء يتم أولاً دراسة تصنيف علم الألشنيات بشكل مكثف من قبل عالم النبات السويدي إيريك أخاريوس (1757–1819)، والذي يُسمى أحيانًا "والد علم الألشنة".
• These covered a wide range of topics from bibliography to plant nomenclature, taxonomy and garden plants, with a particular emphasis on Vinca, Epimedium and Lilium.
  غطت هذه مجموعة واسعة من المواضيع من الببليوغرافيا إلى تسميات النباتات ، التصنيف ، ونباتات الحديقة ، مع التركيز بشكل خاص على فينكا وإبيميديوم وليليوم .
• The currently accepted taxonomy is based on the List of Prokaryotic names with Standing in Nomenclature (LSPN), National Center for Biotechnology Information and the All-Species Living Tree Project.
  الصنيفات المقبولة حاليا تعتمد على قائمة أسماء بدائيات النوى مع الترتيب حسب التسمية والمركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية ومشروع شجرة كل الأنواع الحية.
• John McGarry and Brendan O'Leary have developed a taxonomy of eight macro-political ethnic conflict regulation methods, which they note are often employed by states in combination with each other.
  طوّر جون ماكغاري وبريندان أوليري تصنيفًا لثمانية أساليب لتنظيم النزاعات العرقية السياسية الكلّية، والتي يلاحظون أنها غالبًا ما تستخدمها الدول مع بعضها البعض.
• Since the publication of the book as well as the creation of this article, new fossil taxon have been discovered that has helped improved the taxonomy among primates in general.
  منذ نشر الكتاب بالإضافة إلى إنشاء هذه المقالة ، تم اكتشاف تفرعات جديدة من الأحافير التي ساعدت في تحسين التصنيف بين الرئيسيات بشكل عام.
• At the time the taxonomy of this genus was very confused, and with the help of the Cambridge Herbarium he obtained specimens from all over Europe to produce a comprehensive monograph.
  في ذلك الوقت ، كان تصنيف هذا الجنس مرتبكًا للغاية ، وبمساعدة كامبريدج هيربيريوم ، حصل على عينات من جميع أنحاء أوروبا لإنتاج دراسة شاملة.
• In another taxonomy published by Colin Groves, the aye-aye was placed in its own infraorder, Chiromyiformes, while the rest of the lemurs were placed in Lemuriformes and the lorisoids in Lorisiformes.
  في تصنيف آخر نشره كولون جروفس، وضع الآيآي في دون رتبه خاصة به، "كروميات الشكل"، بينما باقي الليموريات وضعت في ليموريات الشكل واللوريسيات ولوريسيات الشكل.
• From the 1970s until 1998, they were regarded as separate species; however, in 1998, their classification was changed from two separate species to subspecies of a single species (see taxonomy below).
  ومنذ السبعينات وحتى عام 1998، كانت تعتبر هذه الأنواع منفصلة؛ و لكن في عام 1998، تم تغيير تصنيفاتها من نوعين منفصلين لنوع فرعي نوع واحد .
• Although lemur taxonomy had developed, it was not until the 1950s and 1960s that the in-situ (or on-site) study of lemur behavior and ecology began to blossom.
  على الرغم من أن تصنيف الليمور قد تطور إلا أنه لم يكن حتى الخمسينيات و الستينيات في الوضع الطبيعي (أو في الموقع) حيث بدأت دراسة سلوك الليمور وبيئته في النمو.
• With so many species to classify and over 400 genera, the taxonomy of this family is quite complicated, and authors disagree on the number and placement of various subfamilies, tribes, and subtribes.
  ومع تصنيف الكثير من الأنواع وأكثر من 400 جِنس، فإن تصنيف هذه الفصيلة صعب للغاية، ويختلف المؤلفون على عدد ومكان الفصائل الفرعية المتنوعة، والقبائل والقبائل الفرعية.
• Primate Taxonomy listed about 350 species of primates in 2001; the author, Colin Groves, increased that number to 376 for his contribution to the third edition of Mammal Species of the World (MSW3).
  تصنيف الرئيسيات أدرج حوالي 350 نوعا عام 2001، ورفع الكاتب كولن غروفز هذا العدد إلى 376 نوع في الطبعة الثالثة من مؤلَّف أنواع الثدييات في العالم .