الموصلية أمثلة على

• الطاقة , لنحرر الحلقة الموصلية للبوابة
• الموصلية الحرارية للسطح الذي يكمن فيه الجسم.
• في بداية دراساته ركزت بحوثه على موضوع الموصلية الفائقة.
• التسجيل الهيدروغرافي غير المراقب (مثل مستوى الماء وعمق المياه وتدفق المياه والأس الهيدروجيني للمياه، والموصلية للماء).
• أنشأ مختبرات بحوث النشاط الإشعاعي والموصلية الفائقة والفيزياء النووية والعديد من تلك المختبرات أضحت معاهد مستقلة.
• يمكن كسر هذه التناظرات وشرح ظواهر متنوعة مثل البلورات ، الموصلية الفائقة ، وآلية هيغز .
• نشر أينشتاين (في عام 1922) نظرية نوعيّة حول الموصلية الفائقة مبنيّة على فكرة غامضة حول تشارك الإلكترونات للمدارات نفسها.
• هذه هى بشكل عام الخصائص الميكانيكية، مثل انخفاض القوة ومعامل المرونة، وارتفاع الضغط والتسامح، وانخفاض الموصلية الحرارية والكهربائية.
• وقد تكون هذه التفاعلات حاسمة لتطوير تطبيقات عملية جديدة للجرافين، وهو معروف بالفعل على نطاق واسع لقوتها الهائلة والموصلية.
• وقد تكون هذه التفاعلات حاسمة لتطوير تطبيقات عملية جديدة للجرافين، وهو معروف بالفعل على نطاق واسع لقوتها الهائلة والموصلية.
• كان أول قياس لانتقال إلى طور الموصلية الفائقة في عام 1940 ، نحو ثلاثين عاما بعد أكتشاف "هيكي أونيس" لظاهرة الموصلية الفائقة.
• كان أول قياس لانتقال إلى طور الموصلية الفائقة في عام 1940 ، نحو ثلاثين عاما بعد أكتشاف "هيكي أونيس" لظاهرة الموصلية الفائقة.
• يحاول أسلوب الاندماج بالحصر المغناطيسي توفير الشروط الملائمة من أجل إنتاج طاقة الاندماج باستخدام الموصلية الكهربائية للبلازما لاحتوائها ضمن حقل مغناطيسي.
• 5 يوليو الباحثين الأوروبيين خلق أسلاك الجزيئية التي هي فائقة الحساسية للمجالات المغناطيسية المحيطة، التي تتطلب أي مواد مغناطيسية الفعلية لتغيير الموصلية الكهربائية.
• في هذه البنود، التوت يمتص المزيد من الطاقة أكثر من الخبز الجاف المحيط وأيضا لا يمكن تبديد الحرارة بسبب الموصلية الحرارية المنخفضة للخبز.
• يتم الانتهاء من أكثر من 750 تجربة كل عام في مجالات كثيرة بما في ذلك المغناطيسية والموصلية الفائقة وهندسة المواد ودراسة السوائل والمواد الغروية والمواد البيولوجية.
• كأمثلة، يمكن أن نذكر هيكلة الجاذبية في الفيزياء الفلكية (انظر القسم 5)، والاضطراب، الموصلية الفائقة في جداول المختبر (انظر القسم 7.1، والنمذجة أيضا في الجغرافيا (القسم 7.4).
• تم اكتشاف هذه من قبل البوزونات يويتشيرو نامبو في سياق نظرية بي.سي.أس الموصلية الفائقة، كما تم تعميمها لاحقا من قبل جيفري غولدستون، بطريقة منهجية في سياق نظرية الحقل الكمومي.
• ويكون تركيز الضغط على حافة الماس ممكنًا بسبب صلابته، في حين أن الشفافية وارتفاع الموصلية الحرارية تتيح مجموعة من التحقيقات التي يمكن استخدامها لفحص حالة العينة.
• تعطي نقطة بداية منحنى الأكسدة (النقطة التي يبدأ فيها الارتفاع السريع في الموصلية) وقت بداية تزنخ التفاعل ويمكن أن تؤخذ كدلالة على الاستقرار التأكسدي للعينة.