abundances أمثلة على

• The precision of the isotope abundances and atomic mass is limited through variations.
  دقة وفرة النظائر والكتلة الذرية محدودة من خلال الاختلافات.
• The abundances of the noble gases in the universe decrease as their atomic numbers increase.
  تنخفض وفرة الغازات النبيلة في الكون مع زيادة أعدادها الذرية.
• The relative abundances depend on a single parameter, the ratio of photons to baryons.
  وتعتمد الوفرة النسبية لتلك العناصر على متغير وحيد، وهو نسبة الفوتونات إلى الباريونات.
• Hoyle's work explained how the abundances of the elements increased with time as the galaxy aged.
  شرح اكشتاف (هويل) كيف ازدادت وفرة العناصر بمرور الوقت مع زيادة عمر المجرة.
• See Handbook of Isotopes in the Cosmos for more data and discussion of abundances of the isotopes.
  انظر كتيب النظائر المشعة في الكون لمزيد من البيانات ومناقشة وفرة النظائر.
• In the 1970s, much research focused on the abundances of iron-group elements in the Sun.
  قامت مجموعة كبيرة من البحوث في عام 1970 مركزةً على البحث عن تراكيز مجموعة الحديد في الشمس.
• The detector measures the value of an indicator quantity and thus provides data for calculating the abundances of each ion present.
  ومكشاف لقياس قيمة مؤشر الكمية وبذلك تعطي بيانات لحساب وفرة الأيونات الملتقطة.
• It's now becoming clear that great whites migrate thousands of miles across the oceans to harvest seasonal abundances in different seas.
  الآن قد أصبح جلياً... إنالقروشالبيضاءالعظيمة، ستهاجراَلافالأميالعبر المحيطات، لتحصد الوفرة الموسمية في البحار المختلفة.
• Some lunar basalts contain high abundances of titanium (present in the mineral ilmenite), suggesting that the mantle is highly heterogeneous in composition.
  بعض البازلت القمري يحتوي على تركيزات عالية من التيتانيوم، مما يوحي بأن الدثار شديد التباين في التكوين.
• The primary stimulus to the development of this theory was the shape of a plot of the abundances versus the atomic number of the elements.
  وقد كان المنبّه الأساسيّ لتطوير هذه النظريّة هو فكرة وفرة العناصر مقابل العدد الذري لها.
• As it happened, both Lemaître and Hoyle's models of nucleosynthesis would be needed to explain the elemental abundances in the universe.
  لذلك، فإنّ هناك حاجة لوجود كلّ من النموذجين، نموذج (لوميتير) ونموذج (هويل) للاصطناع النووي لتفسير وفرة العناصر في الكون.
• There also exist chemically peculiar stars that show unusual abundances of certain elements in their spectrum; especially chromium and rare earth elements.
  وايضا توجد نجوم غريبة كيميائيا والذي تظهر وفرة غير عادية لبعض العناصر في اطيافها، وخاصة الكروميوم وعناصر ارضية نادرة.
• Interstellar gas therefore contains declining abundances of these light elements, which are present only by virtue of their nucleosynthesis during the Big Bang.
  وبالتالي، يحتوي الغاز البيننجمي على انخفاض في غزارة العناصر الخفيفة هذه، الموجودة فقط بحكم اصطناعها النووي خلال الانفجار الكبير.
• In 1956, Urey and his colleague, German scientist Hans Suess, published the first table of cosmic abundances to include isotopes based on meteorite analysis.
  في عام 1956، نشر أوري وزميله، الباحث الألماني هانز سويس، الجدول الأول للوفرة الكونية ليشمل النظائر المستندة إلى تحليل النيزك.
• The goal of the theory of nucleosynthesis is to explain the vastly differing abundances of the chemical elements and their several isotopes from the perspective of natural processes.
  إنّ الهدف من نظرية الاصطناع النووي هو شرح التباين الكبير للعناصر الكيميائيّة ونظائرها المتعددة من منظور العمليّات الطبيعيّة.
• Elemental abundances in the photosphere are well known from spectroscopic studies, but the composition of the interior of the Sun is more poorly understood.
  تركيزات العناضر في الغلاف الضوئي عرفت بشكل جيد من خلال الدراسات الطيفية، ولكن كان يوجد نقص في معرفة تكوين المناطق الداخلية للشمس.
• Although significant research was done, until 1978 it was difficult to determine the abundances of some iron-group elements (e.g. cobalt and manganese) via spectrography because of their hyperfine structures.
  وعلى الرغم من أن تلك البحوث حققت نتائج مرضية إلا أن تحديد تراكيز بعض عناصر مجموعة الحديد (كالكوبالت والمغنسيوم) بقي صعباً حتى عام 1978 بسبب بنيتهم فائقة الدقة.
• Supernova nucleosynthesis within exploding stars by fusing carbon and oxygen is responsible for the abundances of elements between magnesium (atomic number 12) and nickel (atomic number 28).
  الاصطناع النووي في السوبرنوفا ضمن النجوم المتفجّرة يحدث عن طريق دمج الكربون والأكسجين وهو المسؤول عن وفرة العناصر الموجودة بين المغنيسيوم (العدد الذري 12) والنيكل (العدد الذري 28) في الجدول الدوري.
• In addition to the fusion processes responsible for the growing abundances of elements in the universe, a few minor natural processes continue to produce very small numbers of new nuclides on Earth.
  بالإضافة إلى عمليّات الاندماج المسؤولة عن تزايد عدد العناصر الموجودة في الكون، تستمر بعض العمليات الطبيعية البسيطة في إنتاج أعداد صغيرة جدًا من النيوكليدات الجديدة على الأرض.
• A few minutes afterward, starting with only protons and neutrons, nuclei up to lithium and beryllium (both with mass number 7) were formed, but the abundances of other elements dropped sharply with growing atomic mass.
  بعد بضع دقائق، وبدءاً بالبروتونات والنيوترونات فقط ، تشكلت نوى العناصر حتى الليثيوم والبيريليوم (كلاهما يحملان الرقم النووي 7) ، لكن وفرة العناصر الأخرى انخفضت بحدّة مع الكتلة الذرية المتزايدة.