decentralisation أمثلة على

• They were created for administrative reasons to increase decentralisation in the city.
  أنشئت لأسباب إدارية لزيادة اللامركزية في المدينة.
• Local autonomies and decentralisation will be reformed.
  تعزيز مكانة السلطات المحلية العربية وتشجيع اللامركزية.
• Thus, instead of streamlining the system, Gorbachev's decentralisation caused new production bottlenecks.
  وبالتالي، بدل أن تؤدي سياسات اللامركزية التي قدمها غورباتشوف إلى سلاسة النظام الاقتصادي، خلقت هذه السياسات معيقات إنتاجية جديدة.
• An ardent supporter of this opinion was the professor of law and Minister for the Interior, Public Administration and Decentralisation Prokopis Pavlopoulos.
  وكان من المؤيدين المتحمسين لهذا الرأي أستاذ القانون ووزير الداخلية والإدارة العامة واللامركزية بروكوبيس بافلوبولوس.
• There is a move towards energy decentralisation in African nations, with many looking towards variants of energy decentralisation frameworks, such as District Energy Officers, for example as described in a recommendations paper for District Energy Officers for the country of Malawi.
  هناك تحرك نحو لامركزية الطاقة في الدول الأفريقية حيث يتطلع الكثير إلى مجموعة متنوعة من أطر لامركزية للطاقة مثل ضباط الطاقة في المناطق على سبيل المثال كما هو موضح في ورقة توصيات لخبراء الطاقة في المنطقة في دولة ملاوي.
• There is a move towards energy decentralisation in African nations, with many looking towards variants of energy decentralisation frameworks, such as District Energy Officers, for example as described in a recommendations paper for District Energy Officers for the country of Malawi.
  هناك تحرك نحو لامركزية الطاقة في الدول الأفريقية حيث يتطلع الكثير إلى مجموعة متنوعة من أطر لامركزية للطاقة مثل ضباط الطاقة في المناطق على سبيل المثال كما هو موضح في ورقة توصيات لخبراء الطاقة في المنطقة في دولة ملاوي.
• In January 1972, Edward Goldsmith and Robert Prescott-Allen—editors of The Ecologist journal—published A Blueprint for Survival, which called for a radical programme of decentralisation and deindustrialization to prevent what the authors referred to as "the breakdown of society and the irreversible disruption of the life-support systems on this planet".
  في يناير 1972 ادوارد غولد سميث وروبرت ألن بريسكوت، محرري مجلة عالم البيئة نشروا مخطط للبقاء، والذي دعا إلى وضع برنامج جذري لتحقيق اللامركزية، لمنع ما أشار إليه الكتاب على أنه "انهيار المجتمع وتعطيل لا رجعة فيه لنظم دعم الحياة على هذا الكوكب ".