drosophila أمثلة على

• When Drosophila lose contact from the ground, they fly.
  عندما تفقد "ذبابة النّدى" الإتصال بالأرض، فإنها تطير.
• Like the transient receptor potential in Drosophila melanogaster.
  مثل المستقبل الكامن العابر في ذبابة الفاكهة السوداء البطن.
• A drosophila fly, dead. - What about a radio signal?
  الذبابة ميتة ماذا عن اشارة راديو؟
• With this knowledge, Morgan and his students began the first chromosomal map of the fruit fly Drosophila melanogaster.
  مع هذه المعرفة، بدأ مورغان وطلابه بوضع خريطة الكروموسومات الأولى لذبابة الفاكهة.
• The recent development of a Drosophila melanogaster GALE mutant exhibiting galactosemic symptoms may yield a promising future animal model.
  التطور الأخير من ذبابة الفاكهة ميلانوغاستر غيل متحولة المعرض أعراض الجالكتوزيميا قد تسفر عن نموذج الحيوان في المستقبل واعدة.
• Drosophila melanogaster fruit flies, for example, will actively move to areas with higher atmospheric water content when placed in dry environments.
  على سبيل المثال، سوف تتحرك ذبابات الفاكهة إلى المناطق ذات المحتوى المائي العالي في الغلاف الجوي عند وضعها في البيئات الجافة.
• One species of Drosophila in particular, D. melanogaster, has been heavily used in research in genetics and is a common model organism in developmental biology.
  هناك نوع واحد من الدروسوفيلا بالتحديد (دروسوفيلا ميلانوجاستر) تم استخدامه بشكل مكثف في أبحاث علم الوراثة وهو نموذج حي شائع في دراسة علم الأحياء النمائي.
• Their results indicated that Bateman was wrong in his conclusions that male Drosophila melanogaster were promiscuous and females were more "choosy" with regard to their mating behaviors.
  أشارت نتائجهم إلى أن بيتمان كان مخطئًا في استنتاجاته أن ذبابة الدروسوفيلا الميلانوغاستر كانت شاذة وأن الإناث كانت أكثر انتقائية فيما يتعلق بسلوكهن في التزاوج.
• In the early embryonic development of the model organism Drosophila melanogaster, or fruit fly, wingless is expressed across almost the entire embryo in alternating stripes three cells separated.
  أثناء التطور الجنيني المبكر للكائن النموذجي (دروسوفيلا ميلانوجاستر) أو ذبابة الفاكهة، يتم التعبير عن جين "غير مجنح" عبر تقريبا الجنين بالكامل على هيئة خطوط متناوبة يفصل بينها ثلاثة خلايا.
• Hermann Muller discovered that x-rays can cause genetic mutations in fruit flies (published in 1927), and went on to use the Drosophila mutants created for his studies on genetics.
  أكتشف العالم هيرمان مولر أن الأشعة السينية يمكن أن تسبب الطفرات الوراثية في ذباب الفاكهة (نشرت في عام 1927), وذهب إلى استخدام ذبابة الفاكهة المعدلة وراثيا في دراسته في علم الوراثة.
• She found that transposons were widely observed in corn, although her ideas weren't widely granted attention until the 1960s and 1970s when the same phenomenon was discovered in bacteria and Drosophila melanogaster.
  وجدت أن الترانسبوزونات ملحوظة على نطاق واسع في الذُرة، رغم ذلك فإن أفكارها لم تتلق الاهتمام على نطاق واسع حتى 1960 و 1970 عندما تم اكتشاف الظاهرة نفسها في البكتيريا وذبابة الفاكهة.
• Another of the exceptions was the work of Boris Ephrussi and George Beadle, two geneticists working on the eye color pigments of Drosophila melanogaster fruit flies in the Caltech laboratory of Thomas Hunt Morgan.
  كان أحد الاستثناءات الأخرى عمل بوريس ايفروسي وجورج بيدل، وهما اثنين من علماء الوراثة على أصباغ لون العين من ذبابة الفاكهة سوداء البطن في مختبر توماس مورغان بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.
• The medal is named after Thomas Hunt Morgan, the 1933 Nobel Prize winner, who received this award for his work with Drosophila and his "discoveries concerning the role played by the chromosome in heredity."
  سُميت الميدالية على اسم توماس هانت مورغان، الفائز بجائزة نوبل عام 1933، والذي حصل على هذه الجائزة لعمله على دروسوفيلا (ذبابة الفاكهة) و "اكتشافاته المتعلقة بالدور الذي يلعبه الكروموسوم في الوراثة ".
• Charlesworth gained a Bachelor of Arts degree in Natural Sciences from Queens' College, Cambridge, followed by a PhD in genetics in 1969 for research into genetic variation in viability in the fruit fly Drosophila melanogaster.
  حصل تشارلزورث على شهادة البكالوريوس في الآداب في العلوم الطبيعية من كلية كوينز، كامبريدج، ثم الدكتوراه في علم الوراثة في عام 1969 للبحث في الاختلاف الجيني في حياة ذبابة الفاكهة ميلانوغاستر.
• Most of Miesenböck's work continues to be done with Drosophila melanogaster (fruit flies), where it is possible to gain detailed insight into molecular, cellular, and physiological mechanisms of brain function that may relate to human health.
  لا يزال معظم عمل ميسنبوك يعتمد على ذبابة الفاكهة الشائعة، حيث مكنته تلك الحشرة من الحصول على نظرة مفصلة على الآليات الجزيئية والخلوية، والفسيولوجية لوظيفة الدماغ التي قد تتعلق بصحة الإنسان.
• In the fruit fly Drosophila melanogaster, segment polarity genes help to define the anterior and posterior polarities within each embryonic parasegment by regulating the transmission of signals via the Wnt signaling pathway and Hedgehog signaling pathway.
  في ذبابة الفاكهة سوداء البطن، تساعد جينات قطبية الأجزاء على تحديد الأقطاب الأمامية والخلفية داخل كل الأجزاء النظيرة الجنينية عن طريق تنظيم نقل الإشارات عبر مسار وينت للإشارات ومسار هيتجهوج للإشارات.
• In 1998, they discovered the cycle gene, clock gene, and cryptochrome photoreceptor in Drosophila through the use of forward genetics, by first identifying the phenotype of a mutant and then determining the genetics behind the mutation.
  في عام 1998، اكتشفت نفس المجموعة دورة الجين وكذلك الساعة الجينية، والكريبوتوكروم المستقبل للضوء في ذبابة الفاكهة من خلال استخدام قدما الوراثة فقط، وذلك عن طريق تحديد النمط الظاهري من المسخ ثم تحديد الوراثة وراء الطفرة.
• Under the influence of Muller, Patterson was starting to switch to Drosophila genetics, having previously worked on the embryology of the armadillo, and so it was that Crow came to study the genetic isolating mechanisms in the Drosophila mulleri group.
  تحت تأثير مولر، بدأ باترسون في الانتقال نحو أبحاث الوراثة على ذبابة الفاكهة، حيث سبق له أن عمل في دراسة أجنة حيوان المدرع، ما دفع بالتالي بكرو للإتجاه نحو دراسة آليات العزل الجيني ضمن مجموعة موليري دروسوفيلا.
• Under the influence of Muller, Patterson was starting to switch to Drosophila genetics, having previously worked on the embryology of the armadillo, and so it was that Crow came to study the genetic isolating mechanisms in the Drosophila mulleri group.
  تحت تأثير مولر، بدأ باترسون في الانتقال نحو أبحاث الوراثة على ذبابة الفاكهة، حيث سبق له أن عمل في دراسة أجنة حيوان المدرع، ما دفع بالتالي بكرو للإتجاه نحو دراسة آليات العزل الجيني ضمن مجموعة موليري دروسوفيلا.