electrospinning أمثلة على

• Since then, the number of publications about electrospinning has been increasing exponentially every year.
  منذ ذلك الحين، تزايد عدد تطبيقات الغزل الكهربائي بشكل أسي كل سنة.
• Since 1995 there have been further theoretical developments of the driving mechanisms of the electrospinning process.
  منذ عام 1995 جرت عدة تطويرات نظرية لآليات قيادة عملية الغزل الكهربائي.
• However, electrospinning has the potential to produce seamless non-woven garments by integrating advanced manufacturing with fiber electrospinning.
  لكن هناك احتمالية لإنتاج ألبسة غير منسوجة عديمة الالتحام عن طريق دمج التصنيع المتقدم مع الغزل الكهربائي لليف.
• Electrospinning is being investigated as a source of cost-effective, easy to manufacture wound dressings, medical implants, and scaffolds for the production of artificial human tissues.
  يبحث الآن في استخدام الغزل الكهربائي كمصدر فعال بالنسبة للتكلفة وسهل لصنع ضمادات الجروح، والأنسجة الطبية المزروعة، ودعامة لإنتاج الأنسجة البشرية الاصطناعية.
• The setup is very similar to that employed in conventional electrospinning and includes the use of a syringe or spinneret, a high voltage supply and the collector.
  هذا النظام هو شديد الشبه بذلك المستخدم في الغزل الكهربائي ويشمل على استخدام المحقن أو المغزل ومصدر جهد عال ومجمع.
• The majority of early patents for electrospinning were for textile applications, however little woven fabric was actually produced, perhaps due to difficulties in handling the barely visible fibers.
  غالبية براءات الاختراع الحديثة للغزل الكهربائي تخص تطبيقات النسيج، لكن تم انتاج القليل من الأقمشة المنسوجة بشكل فعلي، ربما بسبب الصعوبات في التعامل مع الألياف التي بالكاد يمكن رؤيتها.
• In the early 1990s several research groups (notably that of Reneker and Rutledge who popularised the name electrospinning for the process) demonstrated that many organic polymers could be electrospun into nanofibers.
  في تسعينيات القرن الماضي، برهنت عدة مجموعات بحث (من الملاحظ أن رينكير وَ روتليدج جعلوا الغزل الكهربائي اسمًا شائعاً للعملية) أنه يمكن غزل عدة بوليميرات عضوية إلى ألياف.
• To come down in diameter into the range of several hundreds of nanometers or even down to a few nanometers, Electrospinning is today still the leading polymer processing technique available.
  ولتخفيض القطر ليتراوح حول مدى بضع مئاتٍ من النانومترات أو حتى أقل من ذلك إلى نانومتراتٍ قليلةٍ فقط، فما زال الغزل الكهربائي هو أسلوب معالجة البوليمرات الرائد والمتاح حتى يومنا هذا.
• Hohman et al. investigated the relative growth rates of the numerous proposed instabilities in an electrically forced jet once in flight and endeavors to describe the most important instability to the electrospinning process, the bending (whipping) instability.
  تحرى هوهمان وفريقه عن معدلات النمو النسبي في عدم الرضوخات المفروضة الكثيرة في الإنبثاق القسري كهربائياً خلال مسيره ومحاولة وصف أهم عدم رضوخ في عملية الغزل الكهربائي وهو عدم الرضوخ للانحناء (السحب السريع).
• This would introduce multi-functionality (flame, chemical, environmental protection) by blending fibers into electrospinlaced (using electrospinning to combine different fibers and coatings to form three-dimensional shapes, such as clothing) layers in combination with polymer coatings.
  بذلك يمكن إضافة وظائف متعددة (حماية من الاشتعال والكيماويات والوسط المحيط) عن طريق مزج ألياف خلال طبقات من الأربطة مغزولة كهربائياً (باستخدام الغزل الكهربائي لمزج ألياف مختلفة والتغليف لإنتاج أشكال ثلاثية البعد مثل الملابس) بالاشتراك مع مغلِفات بوليميرية.