extrapyramidal أمثلة على

• It consists of the pyramidal and extrapyramidal system.
  وهو يتألف من النظام الهرمي والنظام خارج الهرمي.
• Clozapine is believed to have the highest efficacy and lowest risk of extrapyramidal side effect.
  ويعتقد أن كلوزابين لديها أعلى فعالية وأقل اثار جانبية.
• Primitive reflexes are mediated by extrapyramidal functions, many of which are already present at birth.
  وتوسط ردود الفعل البدائية بواسطة وظائف الجزء "خارج الهرمي"، وكثير منها تكون موجودة عند الولادة بالفعل.
• This extreme arched pose is an extrapyramidal effect and is caused by spasm of the axial muscles along the spinal column.
  هذا الوضع غير الطبيعي هو تأثير خارج السبيل الهرمي وسببه تشنج في العضلات المحورية على طول العمود الفقري.
• The risk of extrapyramidal effects is increased in people under 20 years of age, and with high-dose or prolonged therapy.
  يرتفع خطر الآثار خارج الهرمية في الشباب (أقل من 20 سنة) والأطفال، ومع الجرعات العالية من أو العلاج لفترات طويلة.
• It has general properties similar to those of haloperidol, but is considerably more potent by weight, and causes relatively more severe side effects, especially tardive dyskinesia and other extrapyramidal effects.
  خواصه العامة شبيهة بخواص الهالوبيريدول، لكنه بصورة عامة أكثر فاعلية ويتسبب بآثار جانبية أكثر خصوصا خلل الحركة المتأخر وتأثيرات خارج السبيل الهرمي.
• The long-acting injectable form of risperidone may be advantageous over long acting first generation antipsychotics, as it is better tolerated (fewer extrapyramidal effects) and because long acting injectable formulations of first generation antipsychotics may increase the risk of depression.
  قد يكون حقن ريسبيريدون طويل المفعول مفيداً أكثر من جميع مضادات الذهان من الجيل الأول لأنه يمكن تحمله بشكل أفضل (تأثيرات خارج هرمية أقل) ولأن تأثيرات حقن مضادات الذهان طويل المفعول من الجيل الأول تزيد من خطر الإكتئاب.
• While the atypical (second-generation) antipsychotics were marketed as offering greater efficacy in reducing psychotic symptoms while reducing side effects (and extrapyramidal symptoms in particular) than typical medications, the results showing these effects often lacked robustness, and the assumption was increasingly challenged even as atypical prescriptions were soaring.
  في الوقت الذي تم فيه تسويق مضادات الذهان غير التقليدية (الجيل الثاني) باعتبارها تحقق مستوى فاعلية أعلى في تقليل الأعراض الذهانية، وفي الوقت نفسه تقل معها الآثار الجانبية (وتحديدًا الأعراض خارج الهرمية) مقارنةً بمضادات الذهان التقليدية، فإن النتائج التي تبرز هذه الآثار عادةً ما تفتقر إلى الأدلة القوية المدعمة، فضلاً عن أنه كانت هناك اعتراضات متزايدة على هذا الافتراض حتى مع الزيادة المطردة في عدد الوصفات الطبية المعتمدة على مضادات الذهان غير التقليدية.