glycolysis أمثلة على

• Glycolysis consists of ten steps, split into two phases.
  تحلل السكر يتكون من عشر خطوات، وتنقسم إلى مرحلتين.
• These latter reactions coincide with the halting of glycolysis in the liver.
  هذه التفاعلات الكيميائية تتزامن مع وقف تحلل الجلوكوز في الكبد.
• In some tissues and organisms, glycolysis is the sole method of energy production.
  في بعض الأنسجة والكائنات الحية، التحلل هو الطريقة الوحيدة لإنتاج الطاقة.
• In contrast, cancer cells depend largely on glycolysis (85%) for energy production.
  في المقابل ، تعتمد الخلايا السرطانية بشكل كبير على تحلل الجلوكوز ( 85 ٪) لإنتاج الطاقة.
• The first steps in understanding glycolysis began in the nineteenth century with the wine industry.
  الخطوات الأولى في فهم تحلل الجلوكوز بدأت في القرن التاسع عشر مع صناعة الخمور.
• The pathway of glycolysis as it is known today took almost 100 years to fully discover.
  مسار تحلل الجلوكوز كما نعرفه الآن احتاج إلى ما يقارب 100 سنة حتى يتم اكتشافه بشكل كامل.
• Glycolysis also refers to other pathways, such as the Entner–Doudoroff pathway and various heterofermentative and homofermentative pathways.
  تحلل السكر يشير أيضا إلى مسارات أخرى، مثل مسارإنتنر-دودوروف ، و مسارات التخمر المتجانسة و الغير المتجانسة المتنوعة.
• Bezielle’s mechanism of action targets diseased cells while leaving normal cells healthy and intact by inhibiting glycolysis production.
  وتستهدف آلية عمل بيزيلي الخلايا المريضة بينما تترك الخلايا الطبيعية والسليمة عن طريق تثبيط إنتاج التحلل الجلدي.
• The loss of a high-energy phosphate bond and the substrate for the rest of glycolysis makes formation of methylglyoxal inefficient.
  فقدان الرابطة الفوسفاتية الغنية بالطاقة والركيزة لبقية عملية تحليل الجلوكوز تجعل تكوين ميثيل جليوكسال غير فعال.
• These three men discovered that glycolysis is a strongly determinant process for the efficiency and production of the human body.
  اكتشف هؤلاء الرجال الثلاثة أن تحلل السكر هو عملية محددة بشدة من أجل كفاءة وإنتاج الجسم البشري.
• Normal cells depend primarily on the citric acid cycle (85%) and very little on glycolysis (7%) for energy production.
  تعتمد الخلايا العادية بالدرجة الأولى على دورة حمض الستريك ( 85٪) وقليل جدًا على تحلل الجلوكوز (7٪) لإنتاج الطاقة.
• Overall, the interaction between hormones plays a key role in the functioning and regulation of glycolysis and gluconeogenesis in the cell.
  وعموماً ، فإن التفاعل بين الهرمونات تلعب دوراً رئيسياً في عمل وتنظيم تحلل و بناء الجلوكوز في الخلية.
• In the liver, enzymes produce fructose-1-phosphate, which enters the glycolysis pathway and is later cleaved into glyceraldehyde and dihydroxyacetone phosphate.
  في الكبد، تنتج إنزيمات الفركتوز-1-فوسفات، الذي يدخل مسار التحلل و ينشق في وقت لاحق إلى غليسيرالدهيد و ديهيدروكسياسيتون فوسفات.
• However, this pathway is not simply glycolysis run in reverse, as several steps are catalyzed by non-glycolytic enzymes.
  على أي حال، هذا المسار ليس مجرد تحلل الجلوكوز بشكل معكوس، حيث أن العديد من الخطوات يتم تحفيزها بإنزيمات غير موجودة في تحلل الجلوكوز.
• These techniques allowed for the discovery and detailed analysis of many molecules and metabolic pathways of the cell, such as glycolysis and the Krebs cycle (citric acid cycle).
  سمحت هذه التقنيات لاكتشاف والتحليل المفصل للعديد من الجزيئات والمسارات الأيضية للخلية، مثل تحلل السكر ودورة كريبس (دورة حمض الستريك).
• Furthermore, gluconeogenesis and glycolysis do not occur concurrently in the cell at any given moment as they are reciprocally regulated by cell signaling.
  وعلاوة على ذلك، لا تحدث عملية بناء الجلوكوز وتحلله في وقت واحد في الخلية في أي لحظة معينة كما يتم تنظيم متبادل عن طريق إشارات الخلية.
• While Pasteur's experiments were groundbreaking, insight into the component steps of glycolysis were provided by the non-cellular fermentation experiments of Eduard Buchner during the 1890s.
  بينما كانت تجارب باستور هي الرائدة في ذلك الوقت، معرفة الخطوات المكونة لتحلل الجلوكوز زُوّد عن طريق تجارب التخمّر اللاخلوي لإيدوارد بوخنر خلال فترة ال1890.
• Warburg regarded the fundamental difference between normal and cancerous cells to be the ratio of glycolysis to respiration; this observation is also known as the Warburg effect.
  وقد أورد فاربورغ أن فارقا رئيسا بين الخلايا السليمة والسرطانية يكمن في نسبة عمليات تحلل السكر إلى التنفس، وهذا ما يعرف بظاهرة فاربورغ.
• In the 1920s Otto Meyerhof was able to link together some of the many individual pieces of glycolysis discovered by Buchner, Harden, and Young.
  في فترة ال1920 أوتتو مايرهوف كان قادراً على ربط العديد من الأجزاء الفردية من تحلل الجلوكوز التي تم اكتشافها عن طريق بوخنر، هاردن ، و يونغ .
• Cancer cells attempt but ultimately fail to repair DNA damage that results in the inhibition of glycolysis and cancer cell death while normal cells remain unharmed.
  تحاول الخلايا السرطانية لكنها فشلت في النهاية في إصلاح تلف الحمض النووي الذي يؤدي إلى تثبيط تحلل السكر وموت الخلايا السرطانية بينما تبقى الخلايا الطبيعية دون أن تصاب بأذى.