megalodon أمثلة على

• That Megalodon ate larger animals including whales.
  انها كانت تتغذى على الحيوانات البحرية الكبيرة، منها الحيتان
• In the 1980s, megalodon was assigned to Carcharocles.
  وفي العقد 1980 تم تعيين الميجالودون إلى الكاركاروكليز.
• The extinction of megalodon set the stage for further changes in marine communities.
  مهّد انقراض الميجالودون الطريق أمام المزيد من التغييرات في المجتمعات البحرية.
• Megalodon faced a highly competitive environment.
  واجه الميجالودون بيئة تنافسية للغاية.
• Megalodon does not discriminate.
  سأخبرك شيئا، (ميجالدون)لا تتوقف
• In 1989, a nearly complete set of megalodon teeth was discovered in Saitama, Japan.
  وفي سنة 1989 تم اكتشاف مجموعة كاملة تقريبًا من أسنان الميجالودون في سايتاما باليابان.
• Adult megalodon were not abundant in shallow water environments, and mostly inhabited offshore areas.
  لم يكن أفراد الميجالودون البالغين وافرين في بيئات المياه الضحلة وسكن معظمهم المناطق البعيدة عن الشواطئ.
• Megalodon may have been too large to sustain itself on the declining marine food resources.
  وربما كان الميجالودون أكبر من أن يحافظ على نفسه بالاعتماد على الموارد الغذائية الآخذة في الانخفاض.
• Megalodon may have moved between coastal and oceanic waters, particularly in different stages of its life cycle.
  وربما كان الميجالودون يتحرك بين المياه الساحلية والمحيطية، خاصة في المراحل المختلفة من دورة حياته.
• Fossil evidence indicates a correlation between megalodon and the emergence and diversification of cetaceans and other marine mammals.
  تشير الدلائل الحفرية إلى وجود علاقة بين الميجالودون وظهور وتنوع الحيتان وغيرها من الثدييات البحرية.
• The Earth experienced a number of changes during the time period megalodon existed which affected marine life.
  مرت الأرض بعدد من التغييرات خلال الفترة الزمنية التي كان الميجالودون موجودًا فيها والتي أثّرت على الحياة البحرية.
• The feeding ecology of megalodon appears to have varied with age and between sites, like the modern great white.
  ويبدو أن بيئة التغذية للميجالودون قد تنوعت مع تَغَيُّر العمر والمواقع، مثل القرش الأبيض الكبير الحديث.
• Megalodon had a very robust dentition, and had over 250 teeth in its jaws, spanning 5 rows.
  كان لدى الميجالودون أسنان قوية جدًا، وكان لديه ما يزيد عن 250 سِنًا في فكّيه، يمتدون عبر 5 صفوف.
• Fossil evidence confirms the absence of megalodon in regions around the world where water temperatures had significantly declined during the Pliocene.
  تؤكد الأدلة الحفرية على غياب الميجالودون في المناطق حول العالم حيث انخفضت درجات الحرارة بشكل كبير خلال الپليوسين.
• He described his findings in the book The Head of a Shark Dissected, which also contained an illustration of a megalodon tooth.
  ووصف النتائج التي توصل إليها في كتاب "رأس القرش المُشَرَّح"، والذي احتوى أيضًا على توضيح لسِن الميجالودون.
• Given that all extant lamniform sharks give birth to live young, this is believed to have been true of megalodon also.
  وبالنظر إلى أن جميع قروش لمنيات الشكل الباقية تلد صغارًا، وهو ما يُعتقَد أنه صحيح بالنسبة للميجالودون أيضًا.
• Megalodon had a cosmopolitan distribution; its fossils have been excavated from many parts of the world, including Europe, Africa, the Americas, and Australia.
  كان الميجالودون له توزيعًا عالميًا؛ استُخرِجَت حفرياته من أجزاء كثيرة من العالم، تشمل أوروپا وأفريقيا والأمريكتين وأستراليا.
• Juvenile megalodon preferred habitats where small cetaceans were abundant, and adult megalodon preferred habitats where large cetaceans were abundant.
  وقد فضلت قروش الميجالودون اليافعة الموائل حيث كانت الحيتانيات الصغيرة وفيرة، بينما فضلت القروش البالغة الموائل حيث كانت الحيتانيات الكبيرة وفيرة.
• Juvenile megalodon preferred habitats where small cetaceans were abundant, and adult megalodon preferred habitats where large cetaceans were abundant.
  وقد فضلت قروش الميجالودون اليافعة الموائل حيث كانت الحيتانيات الصغيرة وفيرة، بينما فضلت القروش البالغة الموائل حيث كانت الحيتانيات الكبيرة وفيرة.
• It is possible that different populations of megalodon around the globe had different body sizes and behaviors due to different ecological pressures.
  ومن الممكن أنه كان لدى مجموعات مختلفة من الميجالودون حول العالم أحجام جسم وسلوكيات مختلفة نظرًا للضغوط البيئية المختلفة.