تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

nucleosynthesis أمثلة على

"nucleosynthesis" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • THEY'D HAVE TO KNOW BIG BANG NUCLEOSYNTHESIS AND STRING THEORY.
    عليكم معرفة نظرية الانفجار العظيم والتموجات النووية
  • Neutron capture plays an important role in the cosmic nucleosynthesis of heavy elements.
    يلعب التقاط النيوترون دوراً مهماً في التخليق النووي للعناصر الثقيلة.
  • In stars, rapid nucleosynthesis proceeds by adding helium nuclei (alpha particles) to heavier nuclei.
    في النجوم، تتطور عملية التكون النووي بسرعة بإضافة جسيمات ألفا لأنوية العناصر الأثقل.
  • Fred Hoyle's original work on nucleosynthesis of heavier elements in stars, occurred just after World War II.
    العمل المبتكر لـ (فريد هويل) حول الاصطناع النووي للعناصر الثقيلة في النجوم، أُتِمّ تماماً بعد الحرب العالمية الثانية.
  • This is the region of nucleosynthesis within which the isotopes with the highest binding energy per nucleon are created.
    هذه هي منطقة الاصطناع النووي التي يتم فيها إنشاء نظائر ذات أعلى طاقة ارتباط لكلّ نواة.
  • The subsequent nucleosynthesis of the heavier elements requires the extreme temperatures and pressures found within stars and supernovas.
    تتطلّب عملية التوليف النووي اللاحقة للعناصر الأثقل درجات حرارةٍ وضغوطاتٍ شديدة موجودة داخل النجوم و المستعرات العظمى (السوبرنوفا).
  • Nucleosynthesis is the process that creates new atomic nuclei from pre-existing nucleons, primarily protons and neutrons.
    التخليق النووي هو العملية التي تتكوّن من خلالها نواة ذرية جديدة من النكلونات الموجودة من قبل، في المقام الأول البروتونات والنيوترونات.
  • Photodisintegration is responsible for the nucleosynthesis of at least some heavy, proton-rich elements via the p-process in supernovae.
    يعد الانحلال الضوئي مسؤولاً عن التخليق النووي لبعض العناصر الغنية بالبروتونات (العناصر الثقيلة) عبر عملية البروتون في المستعرات العظمى.
  • Essentially all of the elements that are heavier than lithium were created much later, by stellar nucleosynthesis in evolving and exploding stars.
    إن العناصر الأثقل من الليثيوم قد تشكّلت لاحقاً في تفاعلات الانصهار النجمي في النجوم النامية والمتفجرة.
  • As it happened, both Lemaître and Hoyle's models of nucleosynthesis would be needed to explain the elemental abundances in the universe.
    لذلك، فإنّ هناك حاجة لوجود كلّ من النموذجين، نموذج (لوميتير) ونموذج (هويل) للاصطناع النووي لتفسير وفرة العناصر في الكون.
  • Interstellar gas therefore contains declining abundances of these light elements, which are present only by virtue of their nucleosynthesis during the Big Bang.
    وبالتالي، يحتوي الغاز البيننجمي على انخفاض في غزارة العناصر الخفيفة هذه، الموجودة فقط بحكم اصطناعها النووي خلال الانفجار الكبير.
  • The goal of the theory of nucleosynthesis is to explain the vastly differing abundances of the chemical elements and their several isotopes from the perspective of natural processes.
    إنّ الهدف من نظرية الاصطناع النووي هو شرح التباين الكبير للعناصر الكيميائيّة ونظائرها المتعددة من منظور العمليّات الطبيعيّة.
  • Supernova nucleosynthesis within exploding stars by fusing carbon and oxygen is responsible for the abundances of elements between magnesium (atomic number 12) and nickel (atomic number 28).
    الاصطناع النووي في السوبرنوفا ضمن النجوم المتفجّرة يحدث عن طريق دمج الكربون والأكسجين وهو المسؤول عن وفرة العناصر الموجودة بين المغنيسيوم (العدد الذري 12) والنيكل (العدد الذري 28) في الجدول الدوري.
  • Supernova nucleosynthesis is also thought to be responsible for the creation of rarer elements heavier than iron and nickel, in the last few seconds of a type II supernova event.
    ويعتقد أيضا أن الاصطناع النووي في المستعر الأعظم (السوبرنوفا) مسؤول أيضاً عن تشكيل عناصر أندر وأثقل من الحديد والنيكل، في الثواني القليلة الأخيرة من تشكل المستعر الأعظم (السوبرنوفا) من النوع الثاني.
  • A very influential stimulus to nucleosynthesis research was an abundance table created by Hans Suess and Harold Urey that was based on the unfractionated abundances of the non-volatile elements found within unevolved meteorites.
    كان من المحفزات المؤثرة جداً على أبحاث تركيب الخلايا النووية هو جدول الوفرة الذي أنشأه (هانز سوس) و (هارولد أوري)، والذي كان يعتمد على الكمّيّات غير المجزّأة للعناصر غير المتبخّرة الموجودة في النيازك غير المتحللة.
  • A second stimulus to understanding the processes of stellar nucleosynthesis occurred during the 20th century, when it was realized that the energy released from nuclear fusion reactions accounted for the longevity of the Sun as a source of heat and light.
    بدأت هذه العمليّة المعقّدة تُفهم في أوائل القرن العشرين، حينما أدرك العلماء للأول مرة أن الطاقة التي تنشأ من التفاعلات النووية تُعلّل عمر الشمس الطويل كمصدر للحرارة والضوء.
  • Some boron may have been formed at this time, but the process stopped before significant carbon could be formed, as this element requires a far higher product of helium density and time than were present in the short nucleosynthesis period of the Big Bang.
    ربما تشكّل بعض البورون في هذا الوقت، لكن العملية توقّفت قبل أن يتم تكوين كربون مهم لأنّ هذا العنصر يتطلب منتجاً كثافته أعلى بكثير من كثافة الهليوم ومدّة زمنيّة أكبر من الوقت القصير اللازم لعمليّة الاصطناع النووي في الانفجار العظيم.
  • Nonetheless, the general consistency with abundances predicted by Big Bang nucleosynthesis is strong evidence for the Big Bang, as the theory is the only known explanation for the relative abundances of light elements, and it is virtually impossible to "tune" the Big Bang to produce much more or less than 20–30% helium.
    وفي الحالتين الأخيرتين ينقصهما بعض الدقة، ومع ذلك، فإن التوافق العام مع نسب وفرة العناصر الأولية التي تنبأ بها تخليق الانفجار العظيم النووي هو دليل قوي على الانفجار العظيم، حيث أن النظرية هي التفسير الوحيد المعروف عن الوفرة النسبية لتلك العناصر الخفيفة، وأنه يكاد يكون من المستحيل "ضبط" الانفجار العظيم لإنتاج أكثر أو أقل من 20-30٪ هيليوم.