pauling أمثلة على

• No one imagined Linus Pauling would win a second Nobel.
  (لم يتوقع أحد أن يحصل (لينوس بولينج على جائزة (نوبل) للمرة الثانية
• Linus Pauling later generalized and extended the theory while applying insights from quantum mechanics.
  وقد قام لينوس باولينج بتعميم وتمديد النظرية بعد ظهور ميكانيكا الكم.
• It's a Pauling Med-Pod.
  إنها حجيرة طبية (بولنغ)
• In 1945 Castle and the biochemist Linus Pauling traveled together by overnight train from Denver to Chicago.
  في عام 1945 سافر ويليام مع الكيميائي لينوس بولينغ معا بالقطار بين عشية وضحاها من دنفر إلى شيكاغو.
• There has also been a Pierre Fermat medal, which has been awarded for example to Linus Pauling (1957) and Ernst Peschl (1965).
  كانت توجد سابقا أيضا ميدالية بيار فيرما، وقدمت مثلا إلى لينوس باولنغ (1957) وإرنست بيشل (1965).
• Many have speculated about what might have happened had Pauling been able to travel to Britain as planned in May 1952.
  تكهن الكثيرون بما كان سوف يحدث لو أن باولينغ كان قادراً على السفر إلى بريطانيا كما كان مخططاً له في أيار عام 1952.
• Stone and Pauling believed that the optimum daily requirement of vitamin C is around 2,300 milligrams for a human requiring 2,500 kcal a day.
  يعتقد ستون وبولينغ أن الاحتياج اليومي الأمثل لفيتامين ج حوالي 2300 ملليغرام للإنسان الذي يحتاج 2500 سعرة حرارية في اليوم.
• In 1928, Linus Pauling published a review putting together the work of Burrau with the work of Walter Heitler and Fritz London on the hydrogen molecule.
  في عام 1928 نشر لينوس باولنغ مراجعة علمية وضع فيها نتائج أبحاث بوارو بالإضافة إلى نتائج فالتر هايتلر وفريتز لندن.
• In 1958, Linus Pauling and his wife presented the United Nations with the petition signed by more than 11,000 scientists calling for an end to nuclear-weapon testing.
  في سنة 1958 م، قدّم لينوس بولينغ وزوجته للأمم المتحدة عريضة وقعها أكثر من 11,000 عالم للدعوة لوضع حد للتجارب النووية.
• Linus Pauling is credited with the successful prediction of regular protein secondary structures based on hydrogen bonding, an idea first put forth by William Astbury in 1933.
  يعود الفضل إلى لينوس باولنغ في صحة التنبؤ ببنيات بروتين ثانوية نظامية بناء على الترابط الهيدروجيني، وهي فكرة طرحها وليام أستبري أولا سنة 1933.
• Another paper in Science by Pauling in 1968, introduced and defined this view of molecular medicine that focuses on natural and nutritional substances used for treatment and prevention.
  وهناك ورقة أخرى في مجلة العلوم كتبها بولينج عام (1968)، قد عرضت وعرفت رأي الطب الجزيئي الذي يركز على المواد الطبيعية والغذائية المستخدمة في الوقاية والعلاج .
• Chemist Linus Pauling further developed this idea and arrived at two resonance structures involving a double bond on one side and a single bond plus three-electron bond on the other.
  طور الكيميائي لينوس باولنغ لاحقًا هذه الفكرة وتوصل إلى بنيتين طنينيتين تتضمن رابطة مضاعفة في جهة واحدة ورابطة مفردة مع رابطة ثلاثية الإلكترونات في الجهة الأخرى.
• In 1965, Emile Zuckerkandl and Linus Pauling proposed instead using the sequences of the genes in different prokaryotes to work out how they are related to each other.
  في عام 1965 اقترح كل من لينيوس بوبينغ واميل زاكرلاند بدلا من ذلك استخدام تسلسل الجينات في مختلف بدائيات النوى للعمل على كيفية ارتباطها جينيا مع بعضها البعض.
• Months earlier, in February 1953, Linus Pauling and Robert Corey proposed a model for nucleic acids containing three intertwined chains, with the phosphates near the axis, and the bases on the outside.
  بشهور قبل ذلك -في فبراير 1953- اقترح لينوس باولنغ وروبرت كوري نموذجا للدنا يحتوي ثلاث سلاسل لولبية، مع كون مجموعات الفوسفات متجهة للداخل والقواعد للخارج.
• In 1951, the chemist Linus Pauling in California published his model of the amino acid alpha helix, a result that grew out of Pauling's efforts in X-ray crystallography and molecular model building.
  في عام 1951، نشر الكيميائي لينوس بولينج في كاليفورنيا نموذجه من الأحماض الأمينية ألفا الحلزونية، وهي النتيجة التي انبثقت عن جهود بولنج في علم البلوريات بالأشعة السينية وبناء النماذج الجزيئية.
• Thus, he is highly critical of Edward Teller, the "father of the hydrogen bomb", and Teller's influence on politics, and contrasts his stance to that of Linus Pauling and other scientists who took moral positions.
  وهكذا، فإنّه ينتقد بشدّة إدوارد تيلر "والد القنبلة الهيدروجينية"، وتأثير تيلر على السياسة، ويسلّط الضوء على موقفه من لينوس بولينغ وغيره من العلماء، الذين اتخذوا مواقف أخلاقيّة في العلم.
• On the train Castle told Pauling about some of the work he had been doing on sickle cell disease and mentioned that when red cells sickled, they changed shape and showed birefringence in polarized light.
  في القطار قال بولينغ عن بعض العمل الذي كان يقوم به على مرض الخلايا المنجلية، وذكر أنه عندما خضعت خلايا الدم الحمراء لظروف معينة، غيرت شكلها وأظهرت الانتهاك في الضوء المستقطب.
• The next major advance was in the 1940s, when Linus Pauling confirmed the lock-and-key theory proposed by Ehrlich by showing that the interactions between antibodies and antigens depend more on their shape than their chemical composition.
  أما التطور الأكبر التالي في هذا المجال، فقد حصل في عقد الأربعينات، عندما أكد الكيميائي الأمريكي "لينوس باولنغ" صحة نظرية "المفتاح والقفل" التي قال بها "بول إرليخ"، وذلك عن طريق إظهاره أن التفاعلات بين الأضداد والمستضدات تعتمد على شكلها بشكل أكبر من اعتمادها على تركيبتها الكيميائية.