redlining أمثلة على

• We're redlining all over the place.
  هناك أزيز في المكان بأكمله
• I just spent four years redlining documents in a cubicle, surrounded by two dozen other cubicles.
  لقد قضيت أربعة سنوات أقرأ المستندات في ججرة محاطة بأكثر من عشرين حجرة أخرى
• So while Carl criswell was not an active participant in this reverse redlining process and was...
  لذا، بما أن (كارل كريسويل) لم يكن مشاركًا بشكل فاعل في عملية قروض المعدمين هذه
• Because I was wondering why you made changes to seven different addendums without redlining them for me.
  لأنني كنت اتسائل لماذا قمت بتغييرات لسبع سطور مختلفة بدون ان تحدّدي عليها لي
• Within the housing market, stronger discriminatory measures were used in correlation to the influx, resulting in a mix of "targeted violence, restrictive covenants, redlining and racial steering".
  أما في مجال الإسكان، استخدمت تدابير تمييزية أقوى ارتبطت بالتدفّق الأسود، ممّا أدّى إلى مزيج من العنف الموجّه والعهود المقيدة وإعادة التنظيم والتوجيه العنصري.
• In the United States, banks practiced redlining or denial of financial services including banking or insurance to residents of areas based upon the racial or ethnic composition of those areas, either directly or through selectively raising prices.
  قامت البنوك في الولايات المتحدة بممارسات تتضمن الحرمان أو رفض الخدمات المالية -بما في ذلك الخدمات المصرفية والتأمين، لسكان بعض المناطق بناءً على التكوين العرقي أو الإثني لتلك المناطق، إمّا بشكل مباشر أو من خلال رفع الأسعار بشكل انتقائي.
• Other notable early practitioners included David Burnham of The New York Times, who in 1972 used a computer to expose discrepancies in crime rates reported by the police; Elliot Jaspin of The Providence Journal, who in 1986 matched databases to expose school bus drivers with bad driving histories and criminal records; and Bill Dedman of The Atlanta Journal-Constitution, who received the Pulitzer Prize for his 1988 investigation, The Color of Money, which dealt with mortgage lending discrimination and redlining in middle-income black neighborhoods.
  ويضم المستخدمين الأوائل البارزين ديفيد بيرنهام من زا نيويورك تايمز, الذي استخدم الحاسوب عام 1972 في فضح التناقض في معدلات الجريمة التي تذكرها الشرطة؛ وهناك إليوت جاسبن من "زا بروفيدنش جورنال" الذي قام عام 1986 بمطابقة قواعد البيانات لفضح سائقي الحافلات المدرسية ممن لديهم تاريخ سيئ مع القيادة وسجلات جنائية؛ وبيل ديدمان من أتلانتا جورنال كونستيتوش], الذي حصل على جائزة بوليترز للبحث الذي قام به عام 1988, حول ألوان الأموال, الذي تناول فيه التمييز في تقديم القروض والخط الأحمر في الأحياء السكنية للزنوج من أصحاب الدخول المتوسطة.