salicylate أمثلة على

• Salicylate of sodium, mercurial inunctions, even laxatives... all useless.
  سالسيلات الصوديوم ، مراهم زئبق حتى المُلينات ، كلها عديمة النفع
• Methyl salicylate can be produced by esterifying salicylic acid with methanol.
  يمكن إنتاج ساليسيلات الميثيل من أسترة حمض الساليسيليك مع الميثانول.
• Salicylate poisoning tends to only occur when applied to a large area and in children.
  التسمم بالساليسليت يميل للحدوث فقط في حال تم التطبيق على منطقة كبيرة وفي الاطفال .
• In 1853, chemist Charles Frédéric Gerhardt treated the medicine sodium salicylate with acetyl chloride to produce acetylsalicylic acid for the first time.
  في عام 1853 قام الكيميائي "تشارلز فريدريك جيرهارد" بمعالجة كلوريد الأسيتيل مع ساليسيلات الصوديوم لإنتاج الأستيل ساليسيلك أسيد لأول مرة.
• At the time of Coppleson's book in 1929, he was advocating the use of sodium salicylate or quinine as the best choices of sclerosant.
  وفي ذلك الوقت كان كتاب كوبليسون يدعو إلى استخدام سالسيلات الصوديوم و الكينين كأفضل خيارات للتصليب عام 1929.
• It is generally accepted that he turned to this idea because his father was suffering the side effects of taking sodium salicylate for rheumatism.
  وبصفة عامة يُعتقد أنه توجه إلى هذه الفكرة بعد ما عاناه والده من الآثار الجانبية لتعاطي ساليسيلات الصوديوم لمرض الروماتزم.
• Prof. Sicard and other French doctors developed the use of sodium carbonate and then sodium salicylate during and after the First World War.
  قام البروفيسور سيكارد و بالتعاون مع أطباء فرنسيين بتطوير استخدام كربونات الصوديوم و من ثم سالسيلات الصوديوم خلال فترة الحرب العالميه الأولى و بعدها .
• The major turning point for salicylate medicines came in 1763, when a letter from English chaplain Edward Stone was read at a meeting of the Royal Society, describing the dramatic power of willow bark extract to cure ague—an ill-defined constellation of symptoms, including intermittent fever, pain, and fatigue, that primarily referred to malaria.
  جاءت نقطة التحول الكبرى لعقاقير الساليسلات عام 1763، عندما قُرِأ خطابًا من القسيس الإنجليزي إدوارد ستون في اجتماع الجمعية الملكية، واصفًا القوة الهائلة للحاء الصفصاف في علاج الأعراض الغير واضحة لحمى البرداء، بما فيها الحمى المتقطعة، الألم، الإجهاد، والتي تشير مبدئيًا إلى الإصابة بالملاريا.