species-specific أمثلة على

• Most viruses are species-specific and would have posed no threat to humans.
  وتُصيب معظم الفيروسات أنواع محددة وقد لا تشكل أى خطر على البشر.
• Multiple stings by non-European hornets may be fatal because of highly toxic species-specific components of their venom.
  وقد تكون هناك لدغات عديدة للدبابير غير الأوروبية نظرًا للمكونات التي يحويها فينوم بعض الأنواع والتي تكون شديدة السُمِّية.
• These species-specific differences have shown to correlate with social behaviors, and in monogamous prairie voles are important for facilitation of pair bonding.
  وقد أظهرت هذه الاختلافات الخاصة بالأنواع ارتباطا مع السلوكيات الاجتماعية، وهي مهمة في فئران البراري الأحادية لتيسير الترابط بين الزوجين.
• Habitat corridors need to be species-specific (not every kind of animal will use every kind of corridor) and corridors can be barriers to some species.
  تحتاج المحميات الطبيعية أن تكون مخصصة لأنواع معينة (ليس كل نوع من الحيوانات سيتمكن من استخدام كل نوع من المحميات) ويمكن أن تكون المحميات حواجز لبعض الأنواع.
• Humans and animals both share these species-specific defense reactions, such as the flight-or-fight, which also include pseudo-aggression, fake or intimidating aggression and freeze response to threats, which is controlled by the sympathetic nervous system.
  ويتقاسم البشر والحيوانات على حد سواء هذه الردود الفعل الدفاعية لأنواع محددة، مثل الهروب، والقتال، والتي تشمل أيضا العدوان الزائف، أو العدوان الوهمي أو التخويفي، ورد الفعل التحمدي تجاه التهديدات، والتي يسيطر عليها الجهاز العصبي الودي .
• Some researchers, such as Philip Lieberman, Dennis Klatt, Bart de Boer and Kenneth Stevens using computer-modeling techniques have suggested that the species-specific human tongue allows the vocal tract (the airway above the larynx) to assume the shapes necessary to produce speech sounds that enhance the robustness of human speech.
  بعض الباحثين كفيليب ليبرمان و دانيس كلات و برانت دو بوير و كينيث ستيفينز باستخدام تقنيات نمذجة حاسوبية اقترحوا أن لسان الإنسان الخاص بنوعه يسمح للجهاز الصوتي (السبيل التنفسيّ فوق الحنجرة) بأن يتخذ الأشكال الملائمة لإنتاج أصوات الكلام التي تعزّز الكلام الإنساني.
• Robert C. Bolles (1970), a researcher at University of Washington, wanted to understand species-specific defense reactions and avoidance learning among animals, but found that the theories of avoidance learning and the tools that were used to measure this tendency were out of touch with the natural world.
  أراد روبرت بولس (1970)، وهو باحث في جامعة واشنطن، أن يفهم ردود الفعل الدفاعي للأنواع المحددة وتجنب التعلم بين الحيوانات، ولكنه وجد أن نظريات تجنب التعلم والأدوات التي كانت تستخدم لقياس هذا الاتجاه قد خرجت عن النطاق العالم الطبيعي، ووضع نظرية رد الفعل الدفاعي للأنواع المعينة.