thalamus أمثلة على

• The thalamus also plays an important role in regulating states of sleep and wakefulness.
  المهاد يلعب أيضا دورا هاما في تنظيم حالات النوم واليقظة.
• When injected directly into the bloodstream, it affects the thalamus region of your brain.
  عند حقنه مباشرة في مجرى الدم، فإنه يؤثر على منطقة المهاد البصري في دماغك.
• The tip of an electrode into the thalamus of your brain and then connect that to a pacemaker.
  غيض من إلكترود في المهاد من الدماغ ثم ربط ذلك إلى جهاز تنظيم ضربات القلب.
• I was having problems staying awake and I tried reasoning with my hypothalamus, but... in the end, it required corporal punishment.
  أنا كُنْتُ سَيكونُ عِنْدي بَقاء المشاكلِ إصحُ وأنا حاولتُ التفكّر بhypothalamusي، لكن... في النهاية، تَطلّبَ العقاب البدني.
• The major sensory inputs from the skin (touch, temperature, and pain receptors), relay through the thalamus to the parietal lobe.
  تنتقل المدخلات الحسية الرئيسية من الجلد وهي (اللمس، ودرجة الحرارة، ومستقبلات الألم)، من خلال المهاد إلى الفص الجداري.
• During sleep, the thalamus stops relaying sensory information to the brain, however it continues to produce signals that are sent to its cortical projections.
  أثناء النوم، يتوقف المهاد عن ترحيل المعلومات الحسية للدماغ، ومع ذلك يستمر في إنتاج إشارات تٌرسل إلى إسقاطاتها القشرية.
• Emotion caused by discrimination of stimulus features, thoughts, or memories however occurs when its information is relayed from the thalamus to the neocortex.
  والأنفعالات تنتج عن تمييز خصائص المحفز، والأفكار، أو الذكريات ولكن يحدث هذا عندما يتم تناقل معلوماتها من الثالامس إلى القشرة المخية.
• The lesion involved in this syndrome is thought to be in the posterior thalamus on either side, or multiple areas of the right cerebral hemisphere.
  ويعتقد أن الآفة المتورطة في هذه المتلازمة تكون في المهاد الخلفي على أي من الجانبين، أو مناطق متعددة من نصف الكرة المخية الأيمن.
• One of the earliest proposals was to define sleep as the deactivation of the cerebral cortex and the thalamus because of near lack of response to sensory inputs during sleep.
  كان أحد المقترحات الأولية لتعريف النوم بأنه تعطيل القشرة المخية والمهاد البصري بسبب شبه انعدام الاستجابة للمدخلات الحسية أثناء النوم.
• The thalamus has been found to be discrete to other components in that it processes all forms of perceptional data relayed from both lower and higher components of the brain.
  وقد وُجد أن المهاد متفردٌ عن المكونات الأخرى في أنه يعالج جميع أشكال البيانات الإدراكية التي يتم ترحيلها من المكونات الدنيا والعليا في الدماغ.
• These waves are generated in the thalamus even in the absence of the cortex, but the cortical output seems to play a role in the simultaneous firing by large groups of neurons.
  وتتولد هذه الموجات في المهاد حتى في غياب القشرة، ولكن يبدو أن المخرجات القشرية تلعب دورًا في تنشيط مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية.
• In some cases, surgeons even cut the sensory nerves leading into the spinal cord or in extreme cases, even removed the part of the thalamus that receives sensory signals from the body.
  في بعض الحالات، الجراحين وصل بهم الأمر إلى قطع الأعصاب الحسية الصادرة المؤدية إلى الحبل الشوكي أو في الحالات القصوى، حتى إزالة جزء من المهاد الذى يستقبل الإشارات الحسية من الجسم.
• The thalamus is another potential target for treating a tremor; in some countries, so is the subthalamic nucleus, although not in the United States due to its severe side effects.
  ويعد المهاد هدفًا محتملاً آخر لعلاج الرعاش؛ وذلك في بعض البلاد وكذلك النواة تحت المهاد بالرغم من عدم حدوث ذلك في الولايات المتحدة ويرجع السبب وراء ذلك إلى خطورة الآثار الجانبية لهذه الجراحة.
• Although theta waves between the hippocampus and the anterior dorsal and anterior medial regions in the thalamus showed no synchronization, scientists have seen a marked increase in firing rates of the neurons in the brain regions.
  على الرغم من أن موجات ثيتا بين الحصين والظهري الأمامي والأمامي الأوسط في مناطق المهاد لم تظهر أي تزامن، شهد العلماء زيادة ملحوظة في معدلات إطلاق الخلايا العصبية في مناطق الدماغ.
• Neuropathological and structural neuroimaging studies of these patients have demonstrated abnormal neuronal cell integrity and volume reductions in the amygdala, insula, thalamus and hippocampus and studies employing functional neuro-imaging techniques have demonstrated a failure to activate limbic regions in response to emotive stimuli, all of which may contribute to impaired psychosocial functioning.
  وقد أظهرت الدراسات التصويرية العصبية وهيكلة الأعصاب في هؤلاء المرضى عدم سلامة الخلايا العصبية، وانخفاض في حجم اللوزة الدماغية، والمهاد، وقرن آمون وقد أثبتت الدراسات التي تستخدم تقنيات التصوير العصبي الوظيفي فشلًا في تنشيط المناطق الحرجية استجابةً للمؤثرات الانفعالية، كل ذلك قد يسهم في ضعف الأداء النفسي الاجتماعي.