vasopressin أمثلة على

• Gary, you have a very high level of vasopressin in your bloodstream, so...
  غارى... لديك العديد من... ..
• Gary, this is a vasopressin antagonist.
  هذا المضاد من آجل (الفاسبورسين)
• Initial small studies demonstrated improved outcomes with vasopressin in comparison to epinephrine.
  أثبتت الدراسات الصغيرة الأولية نتائج أفضل مع فازوبرسين بالمقارنة مع الابينيفرين.
• The analgesia effects of vasopressin were found to be dependent on both stress and sex.
  وقد وجد أن آثار التخدير من فاسوبريسين تعتمد على كل من الإجهاد و الجنس.
• Vasopressin released from centrally projecting hypothalamic neurons is involved in aggression, blood pressure regulation, and temperature regulation.
  فازوبرسين الذي يتم إفرازه من الأعصاب المركزية في ما تحت المهاد ، يساعد في العدوان ، وتنظيم ضغط الدم، وتنظيم درجة الحرارة.
• Peptide arginine vasopressin (AVP), dopamine, and oxytocin act in this region to coordinate rewarding activities such as mating, and regulate selective affiliation.
  الببتيد أرجينين فازوبرسين (أف)، الدوبامين، يعمل الأوكسايتوسين في هذه المنطقة لتنسيق الأنشطة المجزية مثل التزاوج، وتنظيم الانتساب الانتقائي.
• I read a study that found men who have multiple copies of a certain vasopressin receptor are twice as likely to be unfaithful.
  فقد قرأتُ دراسة وجدت أنّ الرجال الذين يملكون نسخاً متعدّدة لمستقبلات معينة للفازوبرسين، احتمالية كونهم خائنين تبلغ مرّتين
• Institutionalized children showed a marked decrease in vasopressin and oxytocin levels while interacting with their caregiver compared to controls.
  وأظهر الأطفال الذين حظوا برعاية مؤسسية انخفاضًا ملحوظًا في مستويات هرمونات الفازوبرسين والأوكسيتوسين في أثناء التفاعل مع مقدمي الرعاية لهم بالمقارنة مع مجموعة الشواهد.
• Although both vasopressors, vasopressin and epinephrine differ in that vasopressin does not have direct effects on cardiac contractility as epinephrine does.
  على الرغم من أن كلا قابضات الأوعية، فازوبرسين و الإبيبنيفرين تختلف في انفازوبرسين لا يكون لها آثار مباشرة على انقباض القلب أما الإبيبنيفرين فله تأثير.
• Although both vasopressors, vasopressin and epinephrine differ in that vasopressin does not have direct effects on cardiac contractility as epinephrine does.
  على الرغم من أن كلا قابضات الأوعية، فازوبرسين و الإبيبنيفرين تختلف في انفازوبرسين لا يكون لها آثار مباشرة على انقباض القلب أما الإبيبنيفرين فله تأثير.
• It does so by reducing renal blood flow and increasing renal vascular resistance, possibly by enhancing the effects of vasopressin on the fetal kidneys.
  يتم ذلك عن طريق تقليل تدفق الدم للكلى وزيادة مقاومة الأوعية الدموية الكلويّة، غالبا عن طريق زيادة إفراز الفاسوبريسين في كلى الجنين.
• There is no current evidence of significant survival benefit with improved neurological outcomes in patients given combinations of both epinephrine and vasopressin during cardiac arrest.
  لا يوجد أي دليل حالي يؤكد تحسن النتائج العصبية في المرضى الذين حصلوا على مزيج من كل من الادرينالين والفازوبرسين أثناء السكتة القلبية.
• Thus, vasopressin is theorized to be of increased benefit over epinephrine in cardiac arrest due to its properties of not increasing myocardial and cerebral oxygen demands.
  وهكذا، فإنه أُثبت ان فازوبرسين ممكن أن يكون له فائدة أكثر من الادرينالين في السكتة القلبية؛ وذلك بسبب خصائصه في عدم زيادة طلب عضلة القلب والدماغ للأكسجين .
• Central dopamine pathways mediate partner preference behavior, while vasopressin in the ventral pallidum and oxytocin in the nucleus accumbens and paraventricular hypothalamic nucleus mediate partner preference and attachment behaviors.
  تقوم مسارات الدوبامين بتفضيل شريك معين، بينما يقوم كلا من الفاسوبرسين في الشريان الباطني والأوكستوسين في نواة تحت المهاد بتفضيل شريك معين بالإضافة إلى تحديد سلوكيات الإرتباط.
• Scientists were able to change adult male montane voles' behavior to resemble that of monogamous prairie voles in experiments in which vasopressin receptors were introduced into the brain of male montane voles.
  وتمكن العلماء من تغيير سلوك ذكور الفئران الجبلية البالغين لتشبه سلوك فئران البراري الأحادية في التجارب التي أدخلت مستقبلات فاسوبريسين في دماغ ذكور الفئران الجبلية.
• Results of animal models have supported the use of either vasopressin or epinephrine in cardiac arrest resuscitation attempts, showing improved coronary perfusion pressure and overall improvement in short-term survival as well as neurological outcomes.
  نتائج النماذج الحيوانية دعمت استخدام إما فازوبرسين أو الإبينيفرين (الادرينالين) في محاولات لإنعاش القلب ، يظهر تحسين ضغط الشريان التاجي والتحسن العام في البقاء على قيد الحياة على المدى القصير وكذلك النتائج العصبية.
• Vasopressin agonists are used therapeutically in various conditions, and its long-acting synthetic analogue desmopressin is used in conditions featuring low vasopressin secretion, as well as for control of bleeding (in some forms of von Willebrand disease and in mild haemophilia A) and in extreme cases of bedwetting by children.
  يتم استخدام منبهات فازوبرسين علاجيا في مختلف الظروف، وشبيهه الاصطناعي ديزموبريسين طويل المفعول، و يستخدم في ظروف تتميز بانخفاض إفراز فازوبرسين ، ويستخدم كذلك في السيطرة على النزيف ( في بعض أنواع مرض فون ويلبراند و الحالات الطفيفة من هيميفيليا أ )، وفي أقصى حالات التبول اللاإرادي من قبل الأطفال.
• Vasopressin agonists are used therapeutically in various conditions, and its long-acting synthetic analogue desmopressin is used in conditions featuring low vasopressin secretion, as well as for control of bleeding (in some forms of von Willebrand disease and in mild haemophilia A) and in extreme cases of bedwetting by children.
  يتم استخدام منبهات فازوبرسين علاجيا في مختلف الظروف، وشبيهه الاصطناعي ديزموبريسين طويل المفعول، و يستخدم في ظروف تتميز بانخفاض إفراز فازوبرسين ، ويستخدم كذلك في السيطرة على النزيف ( في بعض أنواع مرض فون ويلبراند و الحالات الطفيفة من هيميفيليا أ )، وفي أقصى حالات التبول اللاإرادي من قبل الأطفال.
• Also contributing to the idea that vasopressors may be useful treatments in cardiac arrest are studies performed in the early to mid 1990's that found significantly higher levels of endogenous serum vasopressin in adults after successful resuscitation from out-of-hospital cardiac arrest compared to those who did not live.
  وقد ساهمت الدراسات التي أجريت في وقت مبكر إلى منتصف التسعينات أيضا في فكرة أن قابضات الأوعية قد تكون علاجات مفيدة في السكتة القلبية، ووجدت هذه الدراسات أن هنالك مستويات أعلى بكثير من فاسوبريسين الذاتي في المصل (الدم ) في الأشخاص البالغين بعد الإنعاش الناجح من السكتة القلبية في المرضى خارج المستشفى مقارنة مع هؤلاء الذين لم يعيشوا .